العربية 
English 
وجهت مساعد ومستشار الرئيس العام للشؤون النسائية بالمسجد الحرام الدكتورة فاطمة بنت زيد الرشود، بطاقات شكرٍ للمعلمات في معهد وكلية الحرم المكي الشريف، ومعلمات حلقات التلاوة وتعليم القرآن الكريم بالمسجد الحرام، بمناسبة اليوم العالمي للمعلم.
وذكرت الرشود أن الله -عز وجل- أعلى منزلة المعلم في الإسلام، فجعل له حقوقاً معظّمة، وأجورًا جزيلة نظير جليل الرسالة وجسيم المهمة والأمانة التي يؤديها في تعليم وتنشئة الأجيال الفاعلة جيلاً بعد جيل، وإسهاماته في صلاح المجتمعات وبناء الأرض وعمارتها.
وقالت الرشود: نال المعلم والمعلمة في الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي شرف المكان والمهنة وفضيل الأوقات والأزمنة.
وجاء في ما وجهته من شكر : أيتها المعلمة الألمعيّة الفضلى.. ترقينَ في المسجد الحرام منبر التعليم، تصنعينَ إنسانه، و تسهمينَ في إعداد جيل الرؤية للمجد والعلياء.. تعبق الأرجاء بعلمكم عطرًا مزاجه طهرٌ و يرتفع لكم من ثغر الزمان تراتيلٌ و ذكرٌ، فشكرًا لمن أضاءت عقولاً و فكرًا و أرشدت للحقِّ قلوبًا، وللهدايةِ دروبًا.
وأكدت الرشود بأن هذه المبادرة تأتي كواجب وتثمين لجهود المعلمين والمعلمات، ووفقًا للنهج الذي يسير عليه معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، الذي أولى العملية التعليمية في الحرمين الشريفين جلّ اهتمامه وعنايته، تحقيقًا لتطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله-، وتقديم رسالة علمية وفق ماجاء في الكتاب والسنة.
.jpg)
وذكرت الرشود أن الله -عز وجل- أعلى منزلة المعلم في الإسلام، فجعل له حقوقاً معظّمة، وأجورًا جزيلة نظير جليل الرسالة وجسيم المهمة والأمانة التي يؤديها في تعليم وتنشئة الأجيال الفاعلة جيلاً بعد جيل، وإسهاماته في صلاح المجتمعات وبناء الأرض وعمارتها.
وقالت الرشود: نال المعلم والمعلمة في الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي شرف المكان والمهنة وفضيل الأوقات والأزمنة.
وجاء في ما وجهته من شكر : أيتها المعلمة الألمعيّة الفضلى.. ترقينَ في المسجد الحرام منبر التعليم، تصنعينَ إنسانه، و تسهمينَ في إعداد جيل الرؤية للمجد والعلياء.. تعبق الأرجاء بعلمكم عطرًا مزاجه طهرٌ و يرتفع لكم من ثغر الزمان تراتيلٌ و ذكرٌ، فشكرًا لمن أضاءت عقولاً و فكرًا و أرشدت للحقِّ قلوبًا، وللهدايةِ دروبًا.
وأكدت الرشود بأن هذه المبادرة تأتي كواجب وتثمين لجهود المعلمين والمعلمات، ووفقًا للنهج الذي يسير عليه معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، الذي أولى العملية التعليمية في الحرمين الشريفين جلّ اهتمامه وعنايته، تحقيقًا لتطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله-، وتقديم رسالة علمية وفق ماجاء في الكتاب والسنة.
