العربية 
English 
أقامت الإدارة العامة للاتصال والتوعية الإعلامية بالمسجد الحرام ممثلة في إدارة التوعية الإعلامية بالتعاون مع الإدارة العامة للدراسات والأبحاث الهندسية والإدارة العامة لشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة والإدارة العامة لأكاديمية المسجد الحرام لقاءً توعوياً في كيفية التعامل مع أصحاب التأتأة بعنوان: "وينطلق لساني" لمنسوبي ومنسوبات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وذلك بمناسبة "اليوم العالمي للتأتأة" عن بعد.
واستضاف اللقاء سعادة مؤسس نادي إرادة للتأتأة الأستاذ علي بن مبارك الدوسري، وسعادة أخصائي أول في أمراض النطق واللغة الأستاذة أسماء بنت أحمد بن عبدالله، وسعادة مدير إدارة المبادرات الهندسية المهندس أحمد بن مسفر الحربي، وأدار اللقاء سعادة مدير إدارة التوعية الإعلامية الأستاذ سند بن سعود الهذلي.
وتحدث الضيوف خلال اللقاء عن تعريف التأتأة وكيفية التعامل مع المصابين بها وتشخيصها، مشيرين إلى أن المصاب بالتأتأه بأمكانه تجاوز صعوبة النظق من خلال الالتحاق بالمختصين في مجال صعوبة النطق، كما أكد ضيوف اللقاء على دور المجتمع في مساعدة المصابين باضطراب التأتأة.
وفي ختام اللقاء شكر "الهذلي" الحضور على مشاركتهم الفاعلة والبناءة والتي أسهمت في إثراء معلومات منسوبي الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي حول اضطراب التأتأة مؤكداً أن الهدف الأساس من هذا اللقاء توعية المنسوبين حول اضطراب التأتأة وكيفية التعامل معهم في المسجد الحرام ليتم تقديم أرقى الخدمات لهم وتوفير بيئه تعبدية تعينهم على أداء مناسكهم بكل يسرٍ وسهولة.
يذكر أن اللقاء شهد إقبالاً كبير ومشاركات متنوعة من الحاضرين حول اضطراب التأتأة وكيفية التعامل معها ومن أهم تلك المشاركات مشاركة لعضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى الدكتور عمرو منير الذي شكر الرئاسة على هذا اللقاء وما تبذله من جهود ليس بخدمة القاصدين فقط من خلال بل بتوعية منسوبيها بكل ما من شأنه العودة بالنفع للقاصدين ومرتادي الحرمين الشريفين من كافة فئات المجمع.
واستضاف اللقاء سعادة مؤسس نادي إرادة للتأتأة الأستاذ علي بن مبارك الدوسري، وسعادة أخصائي أول في أمراض النطق واللغة الأستاذة أسماء بنت أحمد بن عبدالله، وسعادة مدير إدارة المبادرات الهندسية المهندس أحمد بن مسفر الحربي، وأدار اللقاء سعادة مدير إدارة التوعية الإعلامية الأستاذ سند بن سعود الهذلي.
وتحدث الضيوف خلال اللقاء عن تعريف التأتأة وكيفية التعامل مع المصابين بها وتشخيصها، مشيرين إلى أن المصاب بالتأتأه بأمكانه تجاوز صعوبة النظق من خلال الالتحاق بالمختصين في مجال صعوبة النطق، كما أكد ضيوف اللقاء على دور المجتمع في مساعدة المصابين باضطراب التأتأة.
وفي ختام اللقاء شكر "الهذلي" الحضور على مشاركتهم الفاعلة والبناءة والتي أسهمت في إثراء معلومات منسوبي الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي حول اضطراب التأتأة مؤكداً أن الهدف الأساس من هذا اللقاء توعية المنسوبين حول اضطراب التأتأة وكيفية التعامل معهم في المسجد الحرام ليتم تقديم أرقى الخدمات لهم وتوفير بيئه تعبدية تعينهم على أداء مناسكهم بكل يسرٍ وسهولة.
يذكر أن اللقاء شهد إقبالاً كبير ومشاركات متنوعة من الحاضرين حول اضطراب التأتأة وكيفية التعامل معها ومن أهم تلك المشاركات مشاركة لعضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى الدكتور عمرو منير الذي شكر الرئاسة على هذا اللقاء وما تبذله من جهود ليس بخدمة القاصدين فقط من خلال بل بتوعية منسوبيها بكل ما من شأنه العودة بالنفع للقاصدين ومرتادي الحرمين الشريفين من كافة فئات المجمع.
