العربية 
English 
استقبلت مساعد و مستشار الرئيس العام للشؤون النسائية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي سعادة الدكتورة فاطمة بنت زيد الرشود في مكتبها رئيسة قسم المسؤولية الاجتماعية والعمل التطوعي بغرفة مكة المكرمة الأستاذة سميرة بنت فهد العتيبي.
وتم خلال الاجتماع استعراض الخدمات النوعية التي تقدمها الغرفة التجارية، لبحث سبل التعاون وعقد شراكة مجتمعية فاعلة بين الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وغرفة مكة المكرمة التجارية فيما يخص التدريب والتأهيل وخدمة المجتمع واستحداث خدمات نوعية داخل المسجد الحرام وساحاته بالاستفادة من الطاقات المنتجة.
من جانبها أعربت الأستاذة سميرة العتيبي أن الشراكة والتعاون بين الرئاسة وبين الغرفة التجارية يأتي لتحقيق التعاون والتكامل لخدمة المجتمع من خلال تبادل الخبرات والمهارات والاستشارات والخدمات والتدريب والتأهيل والتوطين والتي تعتبر من أهم أهداف الرؤية، كما قدمت درعًا تذكاريًا باسم الغرفة التجارية لسعادة الدكتورة فاطمة الرشود.
وبيّنت سعادة الرشود بأن هذا الاجتماع يأتي بتوجيهات من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس والحرص على مشاركة الجهات والمنظمات وبناء جسور التعاون لكل ما من شأنه خدمة الحرمين الشريفين وخدمة قاصديهما؛ وفق تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله-ومواكبة لرؤية المملكة العربية السعودية (2030).
وتم خلال الاجتماع استعراض الخدمات النوعية التي تقدمها الغرفة التجارية، لبحث سبل التعاون وعقد شراكة مجتمعية فاعلة بين الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وغرفة مكة المكرمة التجارية فيما يخص التدريب والتأهيل وخدمة المجتمع واستحداث خدمات نوعية داخل المسجد الحرام وساحاته بالاستفادة من الطاقات المنتجة.
من جانبها أعربت الأستاذة سميرة العتيبي أن الشراكة والتعاون بين الرئاسة وبين الغرفة التجارية يأتي لتحقيق التعاون والتكامل لخدمة المجتمع من خلال تبادل الخبرات والمهارات والاستشارات والخدمات والتدريب والتأهيل والتوطين والتي تعتبر من أهم أهداف الرؤية، كما قدمت درعًا تذكاريًا باسم الغرفة التجارية لسعادة الدكتورة فاطمة الرشود.
وبيّنت سعادة الرشود بأن هذا الاجتماع يأتي بتوجيهات من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس والحرص على مشاركة الجهات والمنظمات وبناء جسور التعاون لكل ما من شأنه خدمة الحرمين الشريفين وخدمة قاصديهما؛ وفق تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله-ومواكبة لرؤية المملكة العربية السعودية (2030).
