برعاية وحضور معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أقامت الرئاسة لقاء تحاوري بعنوان ( أثر الحوار في تلاحم الشعوب السعودية أنموذجاً ) .
وقد أدار الحوار سعادة مدير إدارة التوعية الفكرية والحوار الحضاري سعادة الأستاذ عثمان بن رويبح السلمي ، حيث تحدث ضيوف اللقاء عن عدد من الموضوعات ذات الأهمية في مسألة الحوار والجهود التي تبذل في ذلك .
وتحدث سعادة الدكتور يوسف بن عبدالله الباحوث أستاذ مشارك بقسم الكتاب والسنة في جامعة أم القرى عن حقيقة الحوار في الإسلام، تبعه المستشار برابطة العالم الإسلامي سعادة الدكتور أحمد بن حمد جيلان والذي تحدث عن معوقات الحوار ، وتحدث فضيلة نائب مساعد الرئيس العام ومساعد وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الدكتور ناصر بن عثمان الزهراني عن أهمية الحوار في الدعوة إلى الله تعالى ، وتحدثت سعادة وكيل الرئيس العام للشؤون النسائية الدكتورة نورة بنت هليل الذويبي عن وسائل تعزيز ثقافة الحوار ، واختتم فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والمعرفية الشيخ علي بن حامد النافعي بحديثه عن جهود المملكة في تعزيز الحوار.
وأكد معاليه خلال اللقاء أن للحوار فضائل سامية تهدف إلى الارتقاء بالأعمال وتعزيز توجه ولاة الأمر -حفظهم الله - نحو الوسطية والاعتدال، مشيرا معاليه أن الحوار ساهم في تعزيز جوانب الأمن الفكري وفتح آفاق التحاور وإيصال الرسالة السامية للحرمين الشريفين للعالم أجمع.
واختتم معاليه بدعاء الله عز وجل أن يجزي الجميع الذين شاركوا في هذا اللقاء المبارك والذي يأتي ضمن جهود الرئاسة في إبراز أثر البيعة الثامنة وما يتبعها من آثار حسنة ، حيث كرم معالي الرئيس العام المشاركين في هذا اللقاء والذي شارك فيه عددًا من أصحاب الفضيلة والسعادة ومنسوبي الرئاسة.
وقد أدار الحوار سعادة مدير إدارة التوعية الفكرية والحوار الحضاري سعادة الأستاذ عثمان بن رويبح السلمي ، حيث تحدث ضيوف اللقاء عن عدد من الموضوعات ذات الأهمية في مسألة الحوار والجهود التي تبذل في ذلك .
وتحدث سعادة الدكتور يوسف بن عبدالله الباحوث أستاذ مشارك بقسم الكتاب والسنة في جامعة أم القرى عن حقيقة الحوار في الإسلام، تبعه المستشار برابطة العالم الإسلامي سعادة الدكتور أحمد بن حمد جيلان والذي تحدث عن معوقات الحوار ، وتحدث فضيلة نائب مساعد الرئيس العام ومساعد وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الدكتور ناصر بن عثمان الزهراني عن أهمية الحوار في الدعوة إلى الله تعالى ، وتحدثت سعادة وكيل الرئيس العام للشؤون النسائية الدكتورة نورة بنت هليل الذويبي عن وسائل تعزيز ثقافة الحوار ، واختتم فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والمعرفية الشيخ علي بن حامد النافعي بحديثه عن جهود المملكة في تعزيز الحوار.
وأكد معاليه خلال اللقاء أن للحوار فضائل سامية تهدف إلى الارتقاء بالأعمال وتعزيز توجه ولاة الأمر -حفظهم الله - نحو الوسطية والاعتدال، مشيرا معاليه أن الحوار ساهم في تعزيز جوانب الأمن الفكري وفتح آفاق التحاور وإيصال الرسالة السامية للحرمين الشريفين للعالم أجمع.
واختتم معاليه بدعاء الله عز وجل أن يجزي الجميع الذين شاركوا في هذا اللقاء المبارك والذي يأتي ضمن جهود الرئاسة في إبراز أثر البيعة الثامنة وما يتبعها من آثار حسنة ، حيث كرم معالي الرئيس العام المشاركين في هذا اللقاء والذي شارك فيه عددًا من أصحاب الفضيلة والسعادة ومنسوبي الرئاسة.