اختتمت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي اليوم جلسات اللقاء التوعوي (بجودة العمل يتحقق الأمل) بحضور سعادة وكيل الرئيس العام للشؤون الإدارية والمالية والتنموية والخدمات المساندة الدكتور طلال بن صالح الثقفي و سعادة وكيل الرئيس العام للقياس والجودة والريادة والإبداع والتميز المؤسسي الدكتور سمير بن سعد السويهري.
وأوضح السويهري أن الجلسة الأولى التي أقيمت بعنوان "نحو فهم أعمق للجودة" قدمها عضو اللجنة التنفيذية للمجلس السعودي للجودة الدكتور عوض بن سالم الحربي وتحدث عن جودة معايير الخدمات في المسجد الحرام واهتمام معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الذي أسهم في تطور منظومات الخدمات وفق أعلى المعايير، فيما تحدثت مساعد مدير عام الإدارة العامة للتخطيط الاستراتيجي النسائية سعادة الأستاذة وعد المعلم افتراضياً عبر تطبيق زوم عن الجودة وفلسفة اتقان العمل ودورها في مواصلة سلسة النجاحات التي حققتها الرئاسة كافة في المجالات الميدانية والإدارية النسائية وأهمية تطويرها لموائمة أعلى معايير الجودة المتبعة عالمياً.
وفي الختام أكد سعادة مدير عام الإدارة العامة للاتصال والتوعية الإعلامية بالمسجد الحرام الأستاذ منصور بن محمد المنصوري استمرارية تنظيم اللقاءات التوعوية الاثرائية وتسخير دورها في دعم خطط الرئاسة التطويرية (2024) بما يتوائم مع مستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية (2030).
وأوضح السويهري أن الجلسة الأولى التي أقيمت بعنوان "نحو فهم أعمق للجودة" قدمها عضو اللجنة التنفيذية للمجلس السعودي للجودة الدكتور عوض بن سالم الحربي وتحدث عن جودة معايير الخدمات في المسجد الحرام واهتمام معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الذي أسهم في تطور منظومات الخدمات وفق أعلى المعايير، فيما تحدثت مساعد مدير عام الإدارة العامة للتخطيط الاستراتيجي النسائية سعادة الأستاذة وعد المعلم افتراضياً عبر تطبيق زوم عن الجودة وفلسفة اتقان العمل ودورها في مواصلة سلسة النجاحات التي حققتها الرئاسة كافة في المجالات الميدانية والإدارية النسائية وأهمية تطويرها لموائمة أعلى معايير الجودة المتبعة عالمياً.
وفي الختام أكد سعادة مدير عام الإدارة العامة للاتصال والتوعية الإعلامية بالمسجد الحرام الأستاذ منصور بن محمد المنصوري استمرارية تنظيم اللقاءات التوعوية الاثرائية وتسخير دورها في دعم خطط الرئاسة التطويرية (2024) بما يتوائم مع مستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية (2030).