أكد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أن صدور الموافقة الكريمة على رفع منع التجول بشكل كامل بدء من صباح يوم غدًا الأحد، وعودة الحياة الطبيعيه فضل من الله ثم بجهود القيادة الرشيدة.
وأشاد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي اتبعتها المملكة خلال الفترة الماضية لمنع انتشار فايروس كورونا المستجد.
مبيناً معاليه أن تضافر جميع القطاعات الحكومية والأمنية وتفاني جميع العاملين في الحقل الصحي والأمني والتزام المواطنين والمقيمين في المملكة كان له بالغ الأثر في نجاح الإجراءات الوقائية، واجتياز البلاد للغمة.
وطالب معالي الرئيس العام جميع المواطنين والمقيمين بالمملكة باستمرار جميع الإجراءات الاحترازية التي أوصت بها وزارة الصحة لسلامة الجميع وأخذ الحطية والحذر فكلنا مسؤول، وعلينا العودة بحذر.
وختم حديثه معالي الشيخ السديس بالدعاء لجميع الناس أن يبارك لهم الله -عز وجل- في صحتهم وأرزاقهم، وأن يحفظ للبلاد والعباد آمنهم وسلامتهم، ويحفظ للوطن الغالي قيادته الرشيدة التي قدمت أنموذجا يُقْتَفَى في إدارة الكوارث والأزمات، والتصدي للجوائح والأمراض والأوبئة والملمات بكل كفاءة واقتدار، واحترافية ومهنية، فجزى الله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين خير الجزاء وأوفره؛ على هذه العِنَاية التاريخية الاستثنائية.
وأشاد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي اتبعتها المملكة خلال الفترة الماضية لمنع انتشار فايروس كورونا المستجد.
مبيناً معاليه أن تضافر جميع القطاعات الحكومية والأمنية وتفاني جميع العاملين في الحقل الصحي والأمني والتزام المواطنين والمقيمين في المملكة كان له بالغ الأثر في نجاح الإجراءات الوقائية، واجتياز البلاد للغمة.
وطالب معالي الرئيس العام جميع المواطنين والمقيمين بالمملكة باستمرار جميع الإجراءات الاحترازية التي أوصت بها وزارة الصحة لسلامة الجميع وأخذ الحطية والحذر فكلنا مسؤول، وعلينا العودة بحذر.
وختم حديثه معالي الشيخ السديس بالدعاء لجميع الناس أن يبارك لهم الله -عز وجل- في صحتهم وأرزاقهم، وأن يحفظ للبلاد والعباد آمنهم وسلامتهم، ويحفظ للوطن الغالي قيادته الرشيدة التي قدمت أنموذجا يُقْتَفَى في إدارة الكوارث والأزمات، والتصدي للجوائح والأمراض والأوبئة والملمات بكل كفاءة واقتدار، واحترافية ومهنية، فجزى الله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين خير الجزاء وأوفره؛ على هذه العِنَاية التاريخية الاستثنائية.