أقامت وكالة المكتبات والشؤون الثقافية بالتعاون مع وكالة الشؤون التأهيلية والتدريبية والإثرائية ووكالة شؤون المعارض والمتاحف ووكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية وبالتنسيق مع إدارة التوعية الصحية بمنطقة مكة المكرمة برنامجاً توعوياً تثقيفياً عن السكري وطرق الوقاية والأساليب الصحيحة للتعامل معه وتقليل آثاره.
وأُقيم بهذه المناسبة لقاءً تحت عنوان: السكري أنواعه وطرق التعامل معه والوقاية منه في مبنى مكتبة الحرم المكي الشريف ببطحاء قريش، قدّم اللقاء سعادة الأستاذ محمد القرني الأخصائي بإدارة التوعية الصحية.
بعد ذلك قُدّمَت حزمة من الخدمات الطبية والتوعوية لمنسوبي الرئاسة ومرتادي مكتبة الحرم المكي الشريف من زوار ومطالعين وباحثين وطلبة علم، وتنوّعت الخدمات ما بين التوعية والتثقيف والإرشاد حول السكري وقياس النظر وفحص العلامات الحيوية، وكذلك ركناً خاصاً بلقاح الإنفلونزا الموسمية.
وفي نهاية اللقاء قدّم الضيوف شكرهم وتقديرهم على الاستضافة وحسن الحفاوة والترحيب واهتمام الحضور.
وجاء هذا البرنامج حرصاً من وكالة المكتبات والشؤون الثقافية على تفعيل الدور التثقيفي والتوعوي في مثل هذه المناسبات العالمية بالتعاون والتنسيق مع مختلف وكالات الرئاسة وبعض الجهات الأخرى الرسمية لتعم الفائدة، وتصل للجميع بمحتواها الصحيح، وإبراز دور الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في دعم كل ما من شأنه خدمة المجتمع، وفقاً لتطلعات ولاة الأمر الميامين - حفظهم الله -.
وأُقيم بهذه المناسبة لقاءً تحت عنوان: السكري أنواعه وطرق التعامل معه والوقاية منه في مبنى مكتبة الحرم المكي الشريف ببطحاء قريش، قدّم اللقاء سعادة الأستاذ محمد القرني الأخصائي بإدارة التوعية الصحية.
بعد ذلك قُدّمَت حزمة من الخدمات الطبية والتوعوية لمنسوبي الرئاسة ومرتادي مكتبة الحرم المكي الشريف من زوار ومطالعين وباحثين وطلبة علم، وتنوّعت الخدمات ما بين التوعية والتثقيف والإرشاد حول السكري وقياس النظر وفحص العلامات الحيوية، وكذلك ركناً خاصاً بلقاح الإنفلونزا الموسمية.
وفي نهاية اللقاء قدّم الضيوف شكرهم وتقديرهم على الاستضافة وحسن الحفاوة والترحيب واهتمام الحضور.
وجاء هذا البرنامج حرصاً من وكالة المكتبات والشؤون الثقافية على تفعيل الدور التثقيفي والتوعوي في مثل هذه المناسبات العالمية بالتعاون والتنسيق مع مختلف وكالات الرئاسة وبعض الجهات الأخرى الرسمية لتعم الفائدة، وتصل للجميع بمحتواها الصحيح، وإبراز دور الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في دعم كل ما من شأنه خدمة المجتمع، وفقاً لتطلعات ولاة الأمر الميامين - حفظهم الله -.