العربية 
English 
عقد فضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن محمد القرني مجلسه العلمي الثاني بعنوان ( كتب أحاديث الأحكام ) ، حيث يأتي ضمن الدورة العلمية ديباجة المتعلم المقامة في رحاب المسجد الحرام.
وبدأ فضيلة الشيخ جلسته بذكر بعض المصنفات في أحاديث الأحكام، ثم ختم بالكلام عن بعض شروح كتب أحاديث الأحكام وتكلم عن أبرز مميزات كل شرح ذكره، ومنها: الإعلام بفوائد عمدة الأحكام لسراج الدين ابن المُلَقِّن المعروف بابن النحْوي، وكتاب نيل الأوطار من أسرار منتقى الأخبار لمحمد بن علي الشوكاني، وكتاب إحكام الأحكام شرح عمدة الأحكام لابن دقيق العيد وهو عُمدَة في شرح عمدة الأحكام وعليه حاشية نفيسة للصنعاني سماها العُدة في شرح العُمدة، وكتاب سُبُل السلام الموصلة إلى بلوغ المرام لابن الأمير الصنعاني وهو مختصر بزيادات نفيسة عن البدر التمام للقاضي شرف الدين الحسين بن محمد المغرِبي.
وختم فضيلته بحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله، والشكر للرئاسة العامة لشؤون الحرمين وخص العاملين على هذه الدورة المباركة التي عم نفعها على جميع طلاب العلم وجميع المسلمين.
تأتي ذلك انفاذاً لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الاستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس حفظه الله على دعمه الا محدود وعنايته الفائقة في نشر رسالة الحرمين الشريفين للعالم أجمع.
وبدأ فضيلة الشيخ جلسته بذكر بعض المصنفات في أحاديث الأحكام، ثم ختم بالكلام عن بعض شروح كتب أحاديث الأحكام وتكلم عن أبرز مميزات كل شرح ذكره، ومنها: الإعلام بفوائد عمدة الأحكام لسراج الدين ابن المُلَقِّن المعروف بابن النحْوي، وكتاب نيل الأوطار من أسرار منتقى الأخبار لمحمد بن علي الشوكاني، وكتاب إحكام الأحكام شرح عمدة الأحكام لابن دقيق العيد وهو عُمدَة في شرح عمدة الأحكام وعليه حاشية نفيسة للصنعاني سماها العُدة في شرح العُمدة، وكتاب سُبُل السلام الموصلة إلى بلوغ المرام لابن الأمير الصنعاني وهو مختصر بزيادات نفيسة عن البدر التمام للقاضي شرف الدين الحسين بن محمد المغرِبي.
وختم فضيلته بحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله، والشكر للرئاسة العامة لشؤون الحرمين وخص العاملين على هذه الدورة المباركة التي عم نفعها على جميع طلاب العلم وجميع المسلمين.
تأتي ذلك انفاذاً لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الاستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس حفظه الله على دعمه الا محدود وعنايته الفائقة في نشر رسالة الحرمين الشريفين للعالم أجمع.
