كرمت وكالة الرئاسة للشؤون التوجيهية والإرشادية أصحاب المعالي والفضيلة المشاركين في تنفيذ الدورة العلمية "ديباجة المتعلم" المقامة في رحاب المسجد الحرام؛ وذلك نظير جهودهم في تنفيذ هذه الدورة العلمية وتعاونهم في تحقيق الرسالة العلمية للحرمين الشريفين، بحضور فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والإرشادية الشيخ عبدالله بن حمد الصولي, وفضيلة الوكيل المساعد ومدير عام الإدارة العامة للشؤون التوجيهية والإرشادية الشيخ إبراهيم بن محمد شيبة.
وأكد فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والإرشادية الشيخ عبدالله بن حمد الصولي, أن دورة "ديباجة المتعلم" دورةً تأسيسية لطالب العلم يستعين بها على معرفة ما يصل بها من غاية العلوم، ويستعين بها على معرفة السبل الصحيحة الموصلة لطلب هذه العلوم (علمي العقيدة والحديث )، حيث أخذ بعين الاعتبار أن تكون هذه العلوم نافعةً لعموم المسلمين من المعتمرين والزوار وغيرهم، مؤسسةً لأصول العقيدة الصحيحة وفهم سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد رفع فضيلته الشكر والثناء وصادق الدعاء إلى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على ما قدمه وما يقدمه من عناية ورعاية ودعم لهذه الجهود العلمية المباركة التي تقام في رحاب المسجد الحرام، وما يقدم في الحرمين الشريفين من خدمات متنوعة التي ما كانت لتكون لولا دعم ولاة أمر هذه البلاد حفظهم الله، سائلاً المولى عز وجل أن يجزي ولاة أمور هذه البلاد المباركة خير الجزاء، وأن ييسر الأعمال والجهود وأن يبارك فيها.
وأكد فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والإرشادية الشيخ عبدالله بن حمد الصولي, أن دورة "ديباجة المتعلم" دورةً تأسيسية لطالب العلم يستعين بها على معرفة ما يصل بها من غاية العلوم، ويستعين بها على معرفة السبل الصحيحة الموصلة لطلب هذه العلوم (علمي العقيدة والحديث )، حيث أخذ بعين الاعتبار أن تكون هذه العلوم نافعةً لعموم المسلمين من المعتمرين والزوار وغيرهم، مؤسسةً لأصول العقيدة الصحيحة وفهم سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد رفع فضيلته الشكر والثناء وصادق الدعاء إلى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على ما قدمه وما يقدمه من عناية ورعاية ودعم لهذه الجهود العلمية المباركة التي تقام في رحاب المسجد الحرام، وما يقدم في الحرمين الشريفين من خدمات متنوعة التي ما كانت لتكون لولا دعم ولاة أمر هذه البلاد حفظهم الله، سائلاً المولى عز وجل أن يجزي ولاة أمور هذه البلاد المباركة خير الجزاء، وأن ييسر الأعمال والجهود وأن يبارك فيها.