تبذل الوكالة المساعدة للخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية النسائية ممثلة في وحدة شؤون الأشخاص ذوات الإعاقة النسائية جهودًا واضحة وملموسة لخدمة القاصدات من ذوي الإعاقة ، فتمثلت تلك الجهود في وضع استراتيجيات وخطط متكاملة وتفعيل المبادرات والأنشطة والبرامج المناسبة لهن ، وتهيئة المصليات والمرافق المختلفة والحرص على توفير كافة المتطلبات والتسهيلات لكل فئة بشكل يكفل لهن آداء النسك والعبادات بكل راحة ويسر .
ومن هذا المنطلق وبالتزامن مع اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة كان لابد أن نسلط الضوء أكثر على الدور البالغ الأهمية لتلك الوحدة والتي يعملن منسوباتها داخل الأروقة المخصصة لذوات الإعاقة و يقدمن خدماتِ جليلة لكل قاصدة من تلك الفئة والقاصدة المرافقة لها ، حيث يقمن بتجهيز المصليات الخاصة بذوات الإعاقة وتقسيمها حسب الفئات ، جزء مخصص لذوي الإعاقة وجزء خلفي للقاصدات على الكراسي المتحركة ومرافقيهن وتأمينها بالأشرطة والحواجز حفاظًا على خصوصية المكان ، وكذلك توفير العصا البيضاء للكفيفات من ذوات الإعاقة البصرية ومصاحف برايل بنسختها الورقية والإلكترونية وتوزيعها لمن تحتاجها ، بالإضافة للحوامل المرنة للمصاحف والقلم القارئ ،كما يتم تنظيم دخول وخروج القاصدات وذويهن لضمان عدم التدافع وتفاديًا لتعرضهن للسقوط -لا قدر الله-، إلى جانب تقديم العديد من الحلقات القرآنية و الدروس الدينية وترجمة خطب الجمعة بلغة الإشارة وتفعيل المبادرات القيمة والأنشطة وتوزيع باركوردات الدعاء والفتوى والسنن والأذكار .
والحديث يطول بلا شك حول إسهامات تلك الوحدة الفاعلة في منظومة العمل النسائي ، إلا أنه لايمكن الإغفال عن الدور المحوري لسعادة وكيل الرئيس العام للشؤون النسائية الدكتورة نورة بنت هليل الذويبي في الاهتمام بذوات الإعاقة من خلال توجيهاتها الحكيمة بتسخير جميع الخدمات التقنية والطاقات والبشرية وتطويرها وتذليل العقبات والتحديات ، والحرص على تمتع تلك الفئة الغالية بحقهن الإنساني في آداء العبادات والطاعات بلا مشقة أو عناء في جو مفعم بالسكينة والطمأنينة والأمان.
ومن هذا المنطلق وبالتزامن مع اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة كان لابد أن نسلط الضوء أكثر على الدور البالغ الأهمية لتلك الوحدة والتي يعملن منسوباتها داخل الأروقة المخصصة لذوات الإعاقة و يقدمن خدماتِ جليلة لكل قاصدة من تلك الفئة والقاصدة المرافقة لها ، حيث يقمن بتجهيز المصليات الخاصة بذوات الإعاقة وتقسيمها حسب الفئات ، جزء مخصص لذوي الإعاقة وجزء خلفي للقاصدات على الكراسي المتحركة ومرافقيهن وتأمينها بالأشرطة والحواجز حفاظًا على خصوصية المكان ، وكذلك توفير العصا البيضاء للكفيفات من ذوات الإعاقة البصرية ومصاحف برايل بنسختها الورقية والإلكترونية وتوزيعها لمن تحتاجها ، بالإضافة للحوامل المرنة للمصاحف والقلم القارئ ،كما يتم تنظيم دخول وخروج القاصدات وذويهن لضمان عدم التدافع وتفاديًا لتعرضهن للسقوط -لا قدر الله-، إلى جانب تقديم العديد من الحلقات القرآنية و الدروس الدينية وترجمة خطب الجمعة بلغة الإشارة وتفعيل المبادرات القيمة والأنشطة وتوزيع باركوردات الدعاء والفتوى والسنن والأذكار .
والحديث يطول بلا شك حول إسهامات تلك الوحدة الفاعلة في منظومة العمل النسائي ، إلا أنه لايمكن الإغفال عن الدور المحوري لسعادة وكيل الرئيس العام للشؤون النسائية الدكتورة نورة بنت هليل الذويبي في الاهتمام بذوات الإعاقة من خلال توجيهاتها الحكيمة بتسخير جميع الخدمات التقنية والطاقات والبشرية وتطويرها وتذليل العقبات والتحديات ، والحرص على تمتع تلك الفئة الغالية بحقهن الإنساني في آداء العبادات والطاعات بلا مشقة أو عناء في جو مفعم بالسكينة والطمأنينة والأمان.