خلال رعايته ندوة (صناعة التطوع بروح العطاء في الحرمين الشريفين) ألقى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس كلمة قال فيها: دعم واهتمام القيادة الرشيدة -حفظها الله- بأعمال التطوع جعل منه بيئة مميزة داخل الحرمين الشريفين.
وأضاف معاليه لشد ما يسعد المرء أن يرى مثل هذه الملتقيات النافعة، في تعزيز وتفضيل وتعميق أعمال الخير الذي انطلقت به الشريعة الوسطية، فعمل الخير جبلة في فطرة الإنسان، العمل الخيرية بطبيعة الإنسان فكيف بالمسلم الذي أمره الله بالبذل، وإننا نرى أن في الحرمين الشريفين أكبر تجمع حضاري وإنساني خيري في العالم، يا له من شرف المكان وشرف الزمان، وكل الجهات الحكومية والأمنية والطبية تتسابق في التطوع لخدمة هذا التجمع ونيل الأجر العظيم.
مضيفاً: إن شركاء النجاح قد ساهموا في نشر ثقافة التطوع، وكذلك إسهامات رجال الأعمال والأوقاف والشركات الربحية وغير الربحية في مدّ يد العون للتطوع في الحرمين الشريفين.
وقال معاليه: أهنئ الجميع على فوز الرئاسة بالمركز الثاني في المجال التطوعي، ولا ننسى دور النساء التطوعي في الحرمين الشريفين؛ فهن قد ساهمن ببرامجهن التطوعية المتنوعة في نشر ثقافة التطوع الخيرية، وقد كان لهنّ دور بارز انتشر صداه في أصقاع العالم بتوفيق الله عز وجل.
وفي الختام قال معاليه يجب أن نتعاون مع الجهات الأمنية وإن رسالة التطوع وارتباطها بالمسجد الحرام من شعائر الله، وهي مسؤولية كبيرة تمتد إلى جميع القطاعات المشاركة في المسجد الحرام، علينا أن نكون على أعلى معايير الجودة والعناية.
واطلع معاليه خلال الندوة على عرض مرئي يحكي جهود الجهات التطوعية المشاركة في الأعمال التطوعية داخل المسجد الحرام.
وفي الختام كرم معاليه وكالات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي المشاركة في الندوة، وكذلك الجهات المشاركة لنجاح هذه الندوة.
وأضاف معاليه لشد ما يسعد المرء أن يرى مثل هذه الملتقيات النافعة، في تعزيز وتفضيل وتعميق أعمال الخير الذي انطلقت به الشريعة الوسطية، فعمل الخير جبلة في فطرة الإنسان، العمل الخيرية بطبيعة الإنسان فكيف بالمسلم الذي أمره الله بالبذل، وإننا نرى أن في الحرمين الشريفين أكبر تجمع حضاري وإنساني خيري في العالم، يا له من شرف المكان وشرف الزمان، وكل الجهات الحكومية والأمنية والطبية تتسابق في التطوع لخدمة هذا التجمع ونيل الأجر العظيم.
مضيفاً: إن شركاء النجاح قد ساهموا في نشر ثقافة التطوع، وكذلك إسهامات رجال الأعمال والأوقاف والشركات الربحية وغير الربحية في مدّ يد العون للتطوع في الحرمين الشريفين.
وقال معاليه: أهنئ الجميع على فوز الرئاسة بالمركز الثاني في المجال التطوعي، ولا ننسى دور النساء التطوعي في الحرمين الشريفين؛ فهن قد ساهمن ببرامجهن التطوعية المتنوعة في نشر ثقافة التطوع الخيرية، وقد كان لهنّ دور بارز انتشر صداه في أصقاع العالم بتوفيق الله عز وجل.
وفي الختام قال معاليه يجب أن نتعاون مع الجهات الأمنية وإن رسالة التطوع وارتباطها بالمسجد الحرام من شعائر الله، وهي مسؤولية كبيرة تمتد إلى جميع القطاعات المشاركة في المسجد الحرام، علينا أن نكون على أعلى معايير الجودة والعناية.
واطلع معاليه خلال الندوة على عرض مرئي يحكي جهود الجهات التطوعية المشاركة في الأعمال التطوعية داخل المسجد الحرام.
وفي الختام كرم معاليه وكالات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي المشاركة في الندوة، وكذلك الجهات المشاركة لنجاح هذه الندوة.