اجتمع سعادة الوكيل المساعد للعلاقات والشؤون الإعلامية الأستاذ هاني حيدر بمديري ووكلاء الوكالة، لمناقشة التجهيزات الخاصة بندوة: (جهود المملكة العربية السعودية في خدمة المعتمرين والزائرين خلال جائحة كورونا) والتي ستعقد يوم الأحد الموافق ٢٥-٦-١٤٤٢هـ، بحضور سعادة مساعد مدير عام الإعلام والاتصال الأستاذ محمد المالكي، وسعادة مدير الإنتاج الإعلامي الأستاذ محمد اللحياني، وسعادة وكلاء المركز الإعلامي الأستاذ تركي الحربي، والأستاذ عبدالعزيز الزهراني، وسعادة مدير مكتب الوكيل المساعد الأستاذ عبدالله الراجحي.
وتم مناقشة استعدادات الوكالة، والحملة الإعلامية الخاصة بالندوة، وتجهيز التصريحات اللازمة، وتجهيزات الندوة من المعرض المصاحب لها ومن المطبوعات.
كما تم التنسيق مع الجهات الإعلامية المشاركة في الحدث، ومناقشة جاهزية البث المباشر، والتأكد من القاعات والترجمة الفورية للندوة، وذلك بالتعاون مع وكالة الترجمة والشؤون التقنية.
وذكر سعادة الوكيل المساعد بأن الندوة تعتبر ذات أهمية لما بذلته المملكة العربية السعودية من جهود خلال الجائحة لخدمة المعتمرين والزائرين في هذا البلد المعطاء، وتسليط الضوء على تلك الجهود المميزة والتي تعكس اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود -حفظهما الله- في الاهتمام بالحرمين الشريفين وقاصديهما من معتمرين وزائرين.






أصدرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مجلتها الدورية (الحرمان الشريفان العدد الثالث عشر) في حُلّتها الجديدة والتي بُنيت بسواعد وأقلام شابة ملهمة؛ أبرزت من خلال تقاريرها النوعية وحواراتها المثمرة الخدمات الجليلة التي تقدمها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في خدمة المعتمرين والمصلين، مع اتباع الإجراءات الوقائية والاحترازية، وفق المراحل الثلاث للعودة التدريجية.
ويأتي هذا الإصدار المميز في حلة مميزة وإخراج مميز بإشراف سعادة مدير الإدارة العامة للإعلام والاتصال الأستاذ سلطان بن سعود المسعودي، ومتابعة وتوجيه سعادة مساعد مدير الإدارة العامة للإعلام والاتصال ورئيس تحرير المجلة الأستاذ محمد بن فرج المالكي، وعدد من أعضاء هيئة التحرير والمصورين، حيث تمت طباعتها في إدارة خدمات الطباعة والأرشفة التابعة للرئاسة.
وجاء العدد الثالث عشر من مجلة (الحرمان الشريفان) بغلاف يحمل عنواناً رئيسياً يحاكي العودة التدريجية (بعد 248 يوماً .. عادوا محرمين ومحترزين) حيث عُلّق في الفترة الماضية الدخول للمسجد الحرام والمسجد النبوي بسبب جائحة كورونا وما تبعها من تبعات، وفي ظهر الغلاف صورة جمالية للقبة الخضراء بالمسجد النبوي، تلاها كلمة مضيئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- متحدثاً عن شرف المملكة حكومة وشعباً ببذل الغالي والنفيس لخدمة ضيوف الرحمن، ومع ما حل من آثار تسبّبت به جائحة كورونا إلا أن المملكة حرصت على إقامة الركن الخامس من أركان الإسلام؛ ببذل المزيد من الاحتياطات لمنع تفشي الوباء.
كما تضمنت المجلة في عددها الثالث عشر على إطلالة لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، والتي أطلّ بها على جمهور المجلة بإبراز الجوانب الخيّرة للمملكة العربية السعودية وما قامت به من تمكين للإنسان وتهيئة الظروف الملائمة له، وترؤس المملكة لقمة العشرين للتعاون الاقتصادي الدولي، والتي سخّرت له المملكة الكثير من الخطط المتماشية مع رؤيتها المستقبلية (2030)، بالإضافة إلى ما قدمته من خدمات إنسانية تصدت لجائحة كورونا.
ومن أبرز ما احتوت عليه المجلة من مواضيع إخبارية وتقارير ميدانية تحاكي الإجراءات المتّبعة في مراحل العودة التدريجية الثلاث التي مَنّ الله عليها بالنجاح والتوفيق والسداد في خدمة الحرمين الشريفين هو غسيل الكعبة المشرفة وإسدال ثوبها، وتدشين حملة الرئاسة المعتادة (خدمة معتمرينا شرف لمنسوبينا) في عامها الخامس، وإبراز توسعات الحرمين في العهد السعودي الزاهر، وكذلك وجود عدد من الكتّاب المتميزين الذين أتحفوا هذا العدد بأقلامهم، وقبس من سيرة إمام وخطيب المسجد الحرام وعضو هيئة كبار العلماء فضيلة الشيخ الدكتور بندر بن عبدالعزيز بليلة , مختتمة بعدد من الأخبار المترجمة باللغة الإنجليزية.
وتعتبر مجلة (الحرمان الشريفان) عصارة عمل إعلامي مميز بسواعد منسوبي الإدارة العامة للإعلام والاتصال بالتعاون مع الإدارة العامة للغات والترجمة تصدر في جدول منظم (ربع سنوي)، والذي يبرز جهود ولاة الأمر -حفظهم الله- في خدمة الحرمين الشريفين، ويبين دور الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بتوجيه ومتابعة معالي الرئيس العام الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس في تسخير الإمكانيات وتذليلها لتمكين قاصدي بيت الله الحرام والمسجد النبوي من أداء نسكهم وفرضهم ومقصدهم بكل يسر وسهولة.

0A0586EF C01A 4748 970B 2D4A905D2EF3

دشن معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس اليوم في المبنى الإداري للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الموسوعة الإعلامية التي أعدّتها الإدارة العامة للإعلام والاتصال، ضمن مبادرات: (كيف نكون قدوة في العالم الرقمي)، بهدف توثيق الأعمال الإعلامية للحرمين الشريفين وألبوم صور (معاً محترزون) الذي يوثق الإجراءات الاحترازية من خلال أكثر من (30) ألف صورة، تم التقاطها من داخل المسجد الحرام، منذ بدء جائحة كورونا، وإغلاق المسجد الحرام في شهر رجب لعام 1441هـ، كما دشن معاليه العدد (١٣) لمجلة الحرمان الشريفان، وذلك بحضور سعادة وكيل الرئيس العام للعلاقات والشؤون الإعلامية الأستاذ عادل الاحمدي، وسعادة وكيل الرئيس العام للترجمة والشؤون التقنية الأستاذ أحمد الحميدي، وسعادة الوكيل المساعد للعلاقات والشؤون الإعلامية الأستاذ هاني حيدر، وسعادة مدير عام مكتب الرئيس العام الأستاذ بدر آل الشيخ ومنسوبي الوكالتين. 

وأشاد معالي الرئيس العام بما لمسه من تطور في منظومة العمل الإعلامي بالرئاسة، ومواكبتهم لتطورات الأحداث المتعلقة بجائحة فايروس كورونا المستجد عبر الأخبار والتقارير الصحفية والتصاميم الرقمية ونشرها عبر منصات التواصل الاجتماعي الرسمية للرئاسة، وتوثيقهم لحزم الإمكانات والخدمات التي كثّفتها الرئاسة بالتعاون مع الجهات المشاركة في خدمة الحرمين الشريفين خلال الجائحة.

وأشار معاليه خلال التدشين إلى أهمية مواكبة الأحداث والجهود المبذولة من ولاة الأمر -حفظهم الله- في كل مجالات الخدمة داخل الحرمين الشريفين ومرافقهما، ومواصلة التميز الإعلامي الذي يقوم به فريق عمل وطني متخصص، لديه خبرات عالية وتأهيل جيد في كافة المجالات الإعلامية، وتسخير الجهود الإعلامية من أجل أن تصل رسالة الحرمين الشريفين إلى جميع أنحاء العالم بجميع اللغات.
ضمن جهود المملكة العربية السعودية في خدمة المعتمرين والزائرين خلال جائحة كورونا، وزعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، على قاصدي وزوار المسجد الحرام أكثر من (٨) ملايين لتر ماء زمزم، منها مليون لتر موزعة داخل (٥) ملايين عبوة ماء زمزم، و (٧) ملايين لتر عن طريق الاسطوانات.
حيث قامت وكالة الشؤون الفنية والخدمية برئاسة شؤون الحرمين الشريفين، ممثلة في إدارة سقيا زمزم، بتوزيع عبوات ماء زمزم للفئات المسموح لها بزيارة المسجد الحرام، وفق ما جاء في الإجراءات الاحترازية التي طبقتها حكومة المملكة العربية السعودية، لمنع انتشار فايروس كورونا المستجد.
بدأت إدارة سقيا زمزم بأخذ كافة الاحتياطات منذ بداية الجائحة بسحب حافظات ماء زمزم، وإغلاق الخزانات والمشربيات احترازياً واستبدالها بعبوات واسطوانات محمولة، وبلغ عدد العبوات التي تم توزيعها من بداية الجائحة إلى السماح بعودة العمرة والصلاة في المسجد الحرام، خلال شهر رمضان المبارك، وشوال، وذي القعدة، وذي الحجة للعام (١٤٤١ه)، حوالي مليون عبوة ، بينما تجاوز عدد العبوات الموزعة (٤) ملايين عبوة، أثناء عودة العمرة والصلاة التي بدأت من منتصف شهر صفر للعام (١٤٤٢ه)، ويعادل حجم العبوة الواحدة (٢٠٠مل)، لتصل كميات الماء الموزعة داخل العبوات مليون لتر.
أما الاسطوانات التي يحملها العاملون في سقيا المعتمرين فقد وصل عدد اللترات منذ عودة المعتمرين والمصلين إلى (٧) ملايين لتر .

1785411A FE7C 4532 88FE 007BBD7068AA96A93757 67C0 48D4 9EA8 9E9FF2A0D21D272B013C B270 4918 A422 9AEF0A4F438DBCBCC149 1C13 4A7A A4D7 85A37EB3CCA5EE86D9B2 C347 4AAB 915D FC4C12DDB7B8
استعراضاً للجهود التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين –أيدها الله- في (ندوة جهود المملكة في خدمة المعتمرين خلال جائحة كورونا)، أوضح سعادة مدير الإدارة العامة للحشود والتفويج بالرئاسة المهندس أسامة الحجيلي أنه تنفيذا لتوجيهات معالي الرئيس العام بتقديم أرقى الخدمات لقاصدي المسجد الحرام، سخرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي كافة طاقاتها لخدمة رواد بيت الله العتيق وتوفير بيئة آمنة وصحية لهم.
حيث جُهز المطاف منذ بداية عودة العمرة بمرحلتيها الأولى والثانية بعدد من المسارات بخطوط متوازية، بحيث يبدأ المعتمرون الطواف من الخارج إلى الداخل، ويتنقلون من كل مسار إلى مسار بشكل حلزوني، ويبدأ أول أشواط الطواف من المسار العاشر وينتهي في المسار الثالث خلال نقطة انتقال حُددت بين المسارات، ثم يتم تفويج المعتمرين من المطاف إلى المسعى من خلال مسار جهز بزاوية (٤٥) درجة، لتجنب التصادم، أو تعطيل المسارات الأخرى.
ومع بداية المرحلة الثالثة تم استحداث مسارات خاصة بالقرب من الكعبة المشرفة لفئة كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة، المسار الأول للعربات بطول (155) مترا، يستوعب (45) عربة، وتستغرق عملية الطواف فيه من (10) إلى (15) دقيقة، والثاني بطول (145) مترا، وهو الأقرب للكعبة، ويستوعب (50) شخصا، خُصّص لكبار السن اللذين لا يحتاجون للعربات، وذلك تسهيلاً عليهم لصعوبة حركتهم.
يذكر أن رئاسة شؤون الحرمين، أعلنت عن تفويج أكثر من 7 ملايين ونصف المليون معتمر ومُصلٍّ منذ عودة العمرة والصلاة، وكما كشفت، عن أعداد المعتمرين التي بلغت «1.934.000» معتمر، بينما بلغ إجمالي عدد المُصلين «5.480.000» مُصَلٍّ، من تاريخ 17 - 2- 1442هـ الموافق 4- 10 2020م، حتى تاريخ 10 -6- 1442هـ الموافق 23 - 1 – 2021.
c435ffd4918b356927e6ff03a359e0db L
004104








يدعوكم القسم النسائي في مكتبة الحرم المكي الشريف لحضور برنامج بعنوان:(السلامة الرقمية للطفل) يوم غد الثلاثاء، من الساعة الثامنة مساءً وحتى الساعة التاسعة مساءً، من تقديم فريق مكتبة الطفل.



رابط الدخول الى المنصة

IT GPH is inviting you to a scheduled Zoom meeting.

Topic: السلامة الرقمية للأطفال
Time: Feb 2, 2021 08:00 PM Riyadh

Join Zoom Meeting
https://us02web.zoom.us/j/84022177378?pwd=YitEdWYwRGRLaG5raDUwMU1wYlRHQT09

Meeting ID: 840 2217 7378
Passcode: 123

تحت رعاية معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أعلنت مكتبة الحرم المكي الشريف عن انطلاق الموسم العلمي الثقافي الثاني وذلك يوم الاثنين الموافق 19 /06/ 1442 هـ ويستمر حتى الـ 28 من شهر جمادى الآخرة، متضمناً حزمة من الدورات والجلسات، والبرامج الثقافية التطويرية، والعلمية والمهارية  يقدمها عدد من المتخصصين.

ويحتوي الموسم العلمي الثقافي الثاني على العديد من الجلسات المثرية علمياً، ومنها كيف أكون عبداً شكوراً؟ يقدمها الأستاذ الدكتور أحمد الغامدي، أستاذ أصول الفقه في جامعة أم القرى، وسعادة الدكتور ناصر الزهراني وكيل الرئيس العام للشؤون العلمية والفكرية، وجلسة الذكاء الاصطناعي في المكتبات يقدمها سعادة الدكتور محمد اللهيبي عميد المكتبات بجامعة أم القرى، وجلسة التحول الرقمي وتحسين الأداء البشري في ضوء رؤية المملكة 2030 تقدمها سعادة الدكتورة أماني الشعيبي أستاذة المناهج وتقنية التعليم المشارك.

يذكر أن هذا الموسم يأتي وفقاً لتوجيهات القيادة الرشيدة -حفظها الله - في إيصال رسالة الحرمين الشريفين إلى كافة المسلمين.



شاركت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عبر عدد من منسوبيها، في توزيع حقائب تحتوي أدوات تعقيم على قاصدي الحرم المكي، وذلك ضمن حملة (خدمة معتمرينا شرف لمنسوبينا 5)، والتي أطلقتها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تزامنًا مع جهودها للوقاية من فايروس كورونا (كوفيد 19).

وتركز الحملة من خلال برامجها في نسختها الخامسة على توزيع أدوات النظافة والتعقيم، للوقاية من الأمراض، وتكثيف دورات التعقيم لمرافق المسجد الحرام، والتنبيه على جميع العاملين بضرورة التقيد بالإجراءات الاحترازية المعمول بها، بسبب جائحة فايروس كورونا.

يشار إلى أن الرئاسة العامة بصدد تنظيم ندوة بعنوان: "جهود المملكة العربية السعودية في خدمة المعتمرين والزائرين خلال جائحة كورونا" (عن بعد) يوم الأحد الموافق ٢٥ جمادى الآخرة ١٤٤٢هـ، الساعة (١:٣٠م).




الصفحة 25 من 25