رفع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبد العزيز السديس شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وذلك بمناسبة تسليم كسوة الكعبة المشرفة لكبير سدنة بيت الله الحرام. وأشار السديس أن سموه الكريم أولى مجمع الملك عبدالعزيز لصناعة الكسوة عناية بالغة ودعماً غير محدود، تتخلله العناية بصناعها لما للكعبة المشرفة من مكانة كبيرة في نفوس المسلمين. وفي الختام رفع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي باسمه ونيابة عن منسوبي الرئاسة الشكر لسمو الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة على ما يقدمه من دعم ورعاية واهتمام بالحرم المكي الشريف جعلها الله في ميزان حسناته، وأن يوفقه لخدمة هذه المدينة المقدسة وأن يديم علينا نعمة الأمن والإيمان، وأن يحفظ ولاة أمر هذه البلاد المباركة ويجزيهم خير الجزاء على ما يولونه من اهتمام ورعاية، ببيوت الله وخدمة قاصدي الحرمين الشريفين من الزوّار والمعتمرين والحجاج، إنه ولي ذلك والقادر عليه. كما رفع معالي الدكتور السديس شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، وأكد معاليه أن لسمو نائب أمير المنطقة جهوداً كبيرة في خدمة الحرم المكي الشريف والوقوف على شؤونه، والمتابعة مع الرئاسة والجهات الحكومية الأخرى العاملة بالبيت العتيق أولاً بأول بهدف تقديم أرقى الخدمات، لافتاً الانتباه إلى أن هذا النهج هو نهجُ ولاة الأمر - حفظهم الله - منذ عهد الملك عبدالعزيز - رحمه الله -، وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -. وفي الختام رفع معالي الرئيس العام باسمه ونيابة عن منسوبي الرئاسة الشكر للأمير بدر بن سلطان على ما يقدمه من دعم ورعاية واهتمام بالحرم المكي الشريف, سائلاً المولى -عز وجل- أن يجعلها في ميزان حسناته، وأن يوفقه لخدمة أم القرى وأن يديم علينا نعمة الأمن والإيمان، وأن يحفظ ولاة أمر هذه البلاد المباركة ويجزيهم خير الجزاء على ما يولونه من اهتمام ورعاية ، ببيوت الله وخدمة قاصدي الحرمين الشريفين من الزوّار والمعتمرين والحجاج، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
رفع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس شكره وتقديره لسمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بمناسبة تسليم كسوة الكعبة المشرفة لكبير سدنة بيت الله الحرام. وأكد معاليه أن سموه الكريم له جهود مباركة، ودعم كريم في خدمة الحرمين والوقوف على شؤونهما، مشيراً معاليه أن هذا النهج سنة حميدة وليست بغريبة على ولاة الأمر - حفظهم الله - منذ عهد المؤسس - طيب الله ثراه - . وفي الختام رفع معاليه خالص الشكر والامتنان لسمو ولي العهد الأمين - حفظه الله – على ما يقدمه من دعم ورعاية واهتمام بالحرمين الشريفين جعلها الله في ميزان حسناته ،وأن يوفقه لما فيه خير البلاد وأن يديم علينا نعمة الأمن والإيمان إنه ولي ذلك والقادر عليه .
رفع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس شكره لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لما يوليه من اهتمام بالحرمين الشريفين وبالكعبة المشرّفة قِبلة المسلمين, وذلك عقب مراسم تسليم كسوة الكعبة المشرفة لكبير سدنة بيت الله الحرام.
وأكد معاليه أن تسليم كسوة الكعبة المشرفة لكبير سدنة المسجد الحرام يجسّد اهتمام القيادة الرشيدة , ويؤكّد حرص الدولة -رعاها الله- بسنة نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم؛ مبيناً أن الدولة - رعاها الله- وفرت كل الإمكانات التقنية والفنية والبشرية لمجمع الملك عبدالعزيز لصناعة كسوة الكعبة المشرفة، لتطل علينا في كل عام بحلة جديدة.
واختتم معالي الرئيس العام بحمد الله داعياً الله أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وأن يسدد خطاه وأن يلبسه ثوب الصحة والعافية.
قامت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي اليوم بتبديل كسوة الكعبة المشرفة، كما جرت العادة السنوية، وذلك من خلال فريق عمل محدد من مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، حيث بدأ الفريق بتفكيك الكسوة القديمة وتركيب الجديدة، ثم تثبيتها في أركان الكعبة وسطحها.
وأفاد سعادة مساعد الرئيس العام لشؤون مجمع الملك عبدالعزيز لصناعة كسوة الكعبة المشرفة والشؤون الهندسية والفنية والتشغيلية المهندس سلطان بن عاطي القرشي، أنه رُكبت الكسوة الجديدة والمكونة من أربعة جوانب مفرقة، وستارة الباب، حيث رُفع كل جنب من جوانب الكعبة الأربعة بمفرده إلى أعلى الكعبة المشرفة تمهيداً لفردها على الجنب القديم، وتثبيت الجنب من أعلى بربطها وإسقاط الطرف الآخر من الجنب، بعد أن حُلّت حبال الجنب القديم، بتحريك الجنب الجديد إلى أعلى وأسفل في حركة دائمة، بعدها سقط الجنب القديم من أسفل وبقي الجنب الجديد، وتكررت العملية أربع مرات لكل جانب إلى أن اكتمل الثوب، ثم بعدها وُزن الحزام على خط مستقيم للجهات الأربع لخياطته.
وأكمل القرشي: "بدأت هذه العملية أولاً من جهة الحطيم، لوجود الميزاب الذي له فتحة خاصة به بأعلى الثوب، وبعد أن تُثبتت كل الجوانب تُثبتت الأركان بحياكتها من أعلى الثوب إلى أسفله، وبعد الانتهاء من ذلك وضعت الستارة و عمل فتحة تقدر بمساحة الستارة في القماش الأسود والتي تقدر بحوالي 3.30 أمتار عرضاً حتى نهاية الثوب، ومن ثم تم عمل ثلاث فتحات في القماش الأسود لتثبيت الستارة من تحت القماش، وأخيرًا ثُبتت الأطراف بحياكتها في القماش الأسود على الثوب".
وأبان "القرشي" أن الكسوة تتوشح من الخارج بنقوش منسوجة بخيوط النسيج السوداء (بطريقة الجاكارد) كتب عليها لفظ (يا الله يا الله) (لا إله إلا الله محمد رسول الله) و(سبحان الله وبحمده) و(سبحان الله العظيم) و(يا ديان يا منان) وتتكرر هذه العبارات على قطع قماش الكسوة جميعها وأن عدد قطع حزام كسوة الكعبة المشرفة يبلغ 16 قطعة، بالإضافة إلى ست قطع و12 قنديلًا أسفل الحزام وأربع صمديات توضع في أركان الكعبة وخمس قناديل (الله أكبر) أعلى الحجر الأسود، إلى جانب الستارة الخارجية لباب الكعبة المشرفة.
وأكد سعادته دور توجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وإشرافه المباشر في جودة مخرجات الأعمال، بما يتوافق مع تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله-.
أقامة الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي حفلًا لتسليم كسوة الكعبة المشرفة، بحضور معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وكبير سدنة بيت الله الحرام الدكتور صالح بن زين العابدين الشيبي وعددًا من قيادات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بمقر مجمع الملك عبدالعزيز لصناعة كسوة الكعبة المشرفة.
حيث أكد الرئيس العام خلال كلمته التي ألقاها في الحفل على عناية واهتمام قادة بلادنا المباركة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه-، إلى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهم الله-.
وأشاد الرئيس العام بالجهود التي يبذلها سدنة بيت الله الحرام، ومنسوبي مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة تجاه الكعبة المشرفة وكسوتها. وختم حديثه الرئيس العام سائلا الله العلي القدير أن يوفق الجميع ويحفظ بلادنا وقادتنا.
أكملت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي استعداداتها لاستبدال كسوة الكعبة المشرفة، ونقلها من مجمع الملك عبد العزيز لكسوة الكعبة المشرفة إلى المسجد الحرام، وتحققت من جاهزية شاحنات نقل الكسوة، وفق المعايير التي وضعت، لضمان نجاح مراحل النقل و التبديل خلال وقت قياسي. ورفعت الرئاسة مستوى جاهزيتها لنقل ثوب الكعبة المشرفة عن طريق أسطول يتكون من شاحنة خاصة لنقل كسوة الكعبة المشرفة، حيث تُطلى من الداخل بمادة خاصة للحفاظ على ثوب الكعبة وحمايته من التمزق أو إلحاق الضرر به، كما جرى تجهيز سيارة احتياطية مرافقة للسيارة الرئيسية، وورشة متنقلة مدعومة بالطاقم الفني، وحافلة خاصة لنقل اَلصُّنَّاع والخياطين من مقر مجمع الملك عبد العزيز لكسوة الكعبة إلى المسجد الحرام، وسيارة خاصة لنقل لجنة ثوب الكعبة المشرفة. الجدير بالذكر أن فريق الفحص والمعاينة التابع لمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة قام بفحص ومعاينة الثوب المكون من (56) قطعة، مقسمة إلى (16) قطعة للحزام، و(8)قطع تحت الحزام، و(25) قنديلا، و(3) قطع صمدية، و(3) قطع عرق، وقطعة للمرزاب، والتأكد من أبعاد كل جهة من جهات الثوب، وأبعاد الحزام المزخرف بالآيات القرآنية الذي يحيط بأعلى الكعبة، والتأكد من وجود المذهبات في مواقعها الصحيحة، وفتحة المرزاب ووجودها جهة الحجر، وقياس ستارة باب الكعبة المكون من خمسة قطع، وكيسي مفتاح مقام إبراهيم عليه السلام، وباب الكعبة المشرفة.
وفق توجيهات القيادة الرشيدة -حفظها الله- سلم معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس كسوة الكعبة المشرفة لكبير سدنة بيت الله الحرام الدكتور صالح بن زين العابدين الشيبي بحضور قيادات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وذلك خلال إقامة مراسم التسليم بمقر مجمع الملك عبدالعزيز لصناعة كسوة الكعبة المشرفة.
وقد جرى التوقيع على محاضر الاستلام والتسليم بين الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وكبير سدنة بيت الله الحرام، خلال الحفل الذي أقامته الرئاسة بالمجمع، تمهيداً لاستبدال ثوب الكعبة المشرفة غرة محرم ١٤٤٥هـ .
اجتمعت سعادة مساعد الرئيس العام والمستشار للشؤون الاستشارية الشرعية النسائية الدكتورة فاطمة بنت زيد الرشود بسعادة وكيلة معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة لشطر الطالبات الدكتورة ألفت بنت معراج مرزا؛ لبحث سبل التعاون .
وتم خلال الاجتماع مناقشة عددٍ من المواضيع ذات العلاقة المشتركة في تطوير الأعمال والخدمات الخاصة بالحرمين الشريفين وإثراء تجربة قاصديهم، وكيفية استثمار البحوث العلمية والدراسات في مناقشة المستجدات والقضايا وإيجاد الحلول المبتكرة والممكن تطبيقها على أرض الواقع وباستخدام التقنيات المتطورة؛ لتسهل على ضيوف الرحمن وتسهل تأدية مناسكهم وتثري تجربتهم وتكفل راحتهم.
وأكدت سعادة الرشود بأن هذا الاجتماع يأتي وفقًا لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس وحرصه لكل ما من شأنه خدمة الحرمين الشريفين وخدمة قاصديهما والعناية بالقائمين على الخدمة، وتمكين الجهات ذات العلاقة من القيام بدورها المنوط بها في خدمة الضيف حاجًا أو معتمرًا أو زائرًا على اختلاف الأعمار والفئات واختلاف متطلباتهم وتطلعاتهم.
بدأت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة في مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة فك المذهبات استعداداً لإنزال الثوب القديم، وإكساء الكعبة بثوبها الجديد، جرياً على العادة السنوية، وسط منظومة متكاملة من الخدمات التي تراعي في مخرجاتها أعلى المعايير العالمية. ويشرف فريق مختص تم تدريبهم وتأهليهم علمياً وعملياً على أعمال الفك ومراحل تبديل ثوب الكعبة الأساسية المتمثلة في رفع الثوب القديم، ونزع المذهبات، واستبدال الثوب القديم بالجديد، وأخيراً إسدال الكسوة، كما يبلغ عدد مذهبات كسوة الكعبة المشرفة (٥٣) قطعة مذهبة منها (١٦) قطعة للحزام، و (٧) قطع تحت الحزام، و (٤) صمديات، و (١٧) قنديلا، و (٥) قطع لستارة الباب، وقطعة للركن اليماني، و (٢) كينار، وحلية الميزاب. تجدر الإشارة إلى وجود كادر تشغيلي سعودي بعدد (114) صانع حرفي متمكن يعمل على إنتاج (56)قطعة مذهبة على كسوة الكعبة، حيث تتم كافة الأعمال بشكل يدوي، ويستغرق العمل على القطعة المذهبة الواحدة ما بين 60 إلى 120 يوما، وكمية أسلاك الذهب والفضة المستخدمة في القطع المذهبة على كسوة الكعبة 120 كيلو جرام من الذهب، و 100 كيلو جرام من الفضة.
أصدر معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، قرارًا لتمكين المرأة بتكليف عددٍ من القيادات النسائية في الوكالات المساعدة بالمسجد الحرام، يهدف إلى تحقيق رؤية الرئاسة 2024، التي تسعى من خلالها لتحقيق أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030 ، وتجويد أعمال الرئاسة والخدمات المقدمة للقاصدات بالمسجد الحرام، وجاء القرار كالتالي:
1) د. منيرة بنت علي السحيم الوكيل المساعد للمكتبات والشؤون الثقافية للدراسات والبحث العلمي النسائي. 2) د. نورة بنت شرف الشريف. الوكيل المساعد للحوكمة والشؤون القانونية النسائية. 3) أ. ابتهال بنت علي الجعيد الوكيل المساعد للمكتبات والشؤون الثقافية النسائية للشؤون التطويرية. 4) أ. سعادة بنت سعود الهذلي الوكيل المساعد للشؤون التوجيهية والإرشادية النسائية. 5) أ. وضحة بنت عبد الرحمن عسيري الوكيل المساعد لشؤون الخدمات وتحقيق الوقاية البيئية النسائية. 6) أ. بثينة بنت عبيد الله اللحياني الوكيل المساعد للتنسيق والشؤون الميدانية. 7) أ. أميمة بنت عبد الرحمن السديس الوكيل المساعد للمكتبات والشؤون الثقافية النسائية للشؤون الثقافية والإثرائية. 8) أ. غدير بنت محمد الشبي الوكيل المساعد للتفويج والحشود النسائية. 9) أ. جمعة بنت سعد الغامدي الوكيل المساعد للتقنية والتحولات الرقمية والذكاء الاصطناعي النسائية. 10) أ. دلال بنت عبد العزيز فلاتة الوكيل المساعد للغات والترجمة النسائية. 11) أ. ديمة بنت سالم باسليم الوكيل المساعد للتخطيط الاستراتيجي وتحقيق الجودة. 12) أ. نجلاء بنت عويض السلمي الوكيل المساعد للشؤون التوجيهية والاجتماعية والتطوعية والإنسانية النسائية. 13) أ. بشاير بنت عبد العزيز البنيان الوكيل المساعد للشؤون الإعلامية والعلاقات 14) أ. بتول بنت محمود الكيشان الوكيل المساعد للمعارض والمتاحف. 15) أ. بسمة بنت عباد السالمي الوكيل المساعد للشؤون العلمية والأكاديمية النسائية. 16) أ. فاطمة بنت علي السهلي الوكيل المساعد للخدمات الإنسانية النسائية.
وحث معاليه القيادات النسائية على تجويد الأعمال، ومراعاة شرف المكان والزمان، والحرص على تقديم أرقى الخدمات وأفضلها لقاصدات المسجد الحرام، بما يتوافق مع رؤية الرئاسة التطويرية المنبثقة من رؤية المملكة العربية السعودية، وتمكين منسوبات الرئاسة للعمل بما يتناسب مع طموحات وتطلعات القيادة الرشيدة -حفظهم الله.