شاركت وكالة الاتصال والشؤون الإعلامية ضمن مبادرتها شعار رئاستنا هويتنا، اليوم، في توزيع الهدايا بمعرض استبدال كسوة الكعبة المشرفة، المقام في المسجد الحرام، والتي تنظمه وكالة شؤون المعارض و المتاحف، ضمن حملة الرئاسة (خدمة معتمرينا شرف لمنسوبينا تحت شعار "من السلام إلى التمام").

حيث أوضح سعادة وكيل الرئيس العام للاتصال والشؤون الإعلامية المهندس ماهر بن منسي الزهراني، بأن مشاركة الوكالة جاءت من أجل إثراء تجربة قاصدي المسجد الحرام، وتعريفهم بهوية الرئاسة الجديدة.

وبين سعادته أن هذه المشاركة تأتي بتوجيهات من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس ، لتقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن وفق تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله-ومواكبة لرؤية المملكة العربية السعودية ‪2030

وقام بتوزيع الهدايا وتعريف القاصدين بالهوية الجديدة وكيل الرئيس العام للاتصال والشؤون الإعلامية المهندس ماهر بن منسي الزهراني، والوكيل المساعد للشؤون الإعلامية الأستاذ سلطان بن سعود المسعودي، والوكيل المساعد للاتصال والتوعية الإعلامية بالمسجد الحرام الأستاذ منصور بن محمد المنصوري، وعدد من القيادات بالوكالة، وكان في استقبالهم وكيل الرئيس العام لشؤون المعارض والمتاحف الأستاذ سطام بن منير المطرفي، والوكيل المساعد لشؤون المعارض ومدير عام الإدارة العامة للمعارض الأستاذ محمد بن عبيد الأحمدي، والوكيل المساعد لشؤون المعارض الرقمية، ومدير عام الإدارة العامة للمعارض الرقمية الأستاذ ريان بن محمد المسعودي، وعدد من منسوبي الوكالة.
IMG 20230724 182455 915IMG 20230724 182455 767IMG 20230724 182455 747IMG 20230724 182455 178IMG 20230724 182455 335IMG 20230724 182455 343

اطلع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على خطة موسم العمرة للجانب النسائي ودشن -أيضاً-مبادرة احتفاء النسائية من السلام إلى التمام ضمن حملة خدمة قاصداتنا وزائراتنا شرف لمنسوباتنا.

وقال معاليه: إن الخطة جاءت لإثراء تجربة القاصدات والزائرات في الحرمين الشريفين وتقديم كافة الخدمات والإمكانيات والتيسير عليهن لأداء مناسكهن.

كما بين معاليه أن خطة العمرة تحمل في طياتها المخرجات الإيجابية في تقديم أفضل وأرقى الخدمات وتجويدها وأنسنة الخدمات للقاصدات و الزائرات وتطوير منظومة العمل فيها.

أكد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس خلال تدشين الخطة الاستراتيجية النسائية المطورة أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تعتز وتفتخر بتمكين المرأة السعودية والاستفادة من القدرات الرائدة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.

كما أشار معاليه إلى أن الخطة الاستراتيجية النسائية المطورة جاءت لتقديم خدمات أفضل تثري تجربة قاصدات وزائرات الحرمين الشريفين وأنسنة خدماتهن والذي يصنع الأثر الإيجابي في نفوسهن.

وبين معاليه أن الخطة جاءت لتقديم أفضل وأرقى الخدمات والتي تهتم في مخرجاتها بتجويد الخدمات وتقديمها بأعلى معايير الجودة.


 
 
 
وافق معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس على مارفعه مجلس كلية الحرم من اعتماد نظام الفصلين الدراسيين ومايحقق من تطوير المنظومة التعليمية في الحرمين الشريفين.
وبين معاليه أن هذا القرار جاء في إطار حرص الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على تطوير المنظومة التعليمية في الحرمين الشريفين بما يتوافق مع رؤية المملكة الطموحة 2030 في إيصال رسالة الحرمين الشريفين المباركة للعالمين.
وفي الختام رفع معاليه شكره لولاة الأمر -حفظهم الله- على دعمهم وعنايتهم بالحرمين الشريفين وقاصديهما والمنظومة التعليمية بالحرمين الشريفين، وطلبة العلم.


دشن معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس خلال لقائه مع مجلس القيادات النسائية مكة والمدينة الخطة الاستراتيجية النسائية المطورة ٢٠٢٤ للحرمين الشريفين.

وبين معاليه بأن هذه الخطط والبرامج تأتي مواكبة لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 في تقديم أفضل الخدمات بناءً على توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهم الله ورعاهم- في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.

وأشار معاليه بأن الجهود المبذولة والأعمال التي تقوم بها القيادات النسائية في خدمة الحرمين الشريفين في كل مايخص تقديم أفضل الخدمات للقاصدات؛ سائلا الله عز وجل أن يحفظ مملكتنا الحبيبة من كل شر وأن يديم عليها الأمن والأمان والاستقرار إنه سميع قريب مجيب الدعاء.

نوّهت سعادة مساعد الرئيس العام والمستشار للشؤون الاستشاريَّة الشرعيَّة النسائيّة الدكتورة فاطمة بنت زيد الرشود بالدعم والاهتمام الكبيرين اللَّذَينِ يوليهما ولاة الأمر الميامين في المملكة العربية السعودية للحرمين الشريفين، وذلك بتسخير جميع الإمكانيات البشريّة والبحثيَّة والخدميَّة والتقنيّة؛ لتذليل الصعوبات، والإسهام في توفير أفضل الخدمات على مدار العام لقاصديهما، بتعاون وتضافر الجهود بين الجهات المعنيّة؛ تحقيقًا لتوجيهات القيادة -حفظها الله -بخدمة ضيوف الرحمن وجعل تجربةَ الزائر تجربةً مميزة كأحد مستهدفات الرؤية السعودية 2030.

ووصفت سعادتها أنّ موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزير آل سعود -حفظه الله- على إقامة ندوة علمية كبرى بعنوان: ( جهود المملكة العربية السعودية في خدمة المسجد النبويِّ وإعماره) تهدف إلى إبراز مكانة المسجد النبويِّ وتتمحور حول الدور الرياديّ للمملكة في هذا الصدد.

و أوضحت سعادة الدكتورة الرشود أنّ ترسيخ الفكر الوسطي المعتدل، و تنمية القدرات الشابّة، و تمكين المرأة لخدمة القاصدات، وتوجيه الجهود لخدمة الحرمين، وتعزيز الانتماء والاعتزاز بالهويّة من أهمّ مرتكزات الرئاسة التي تبني عليها خططها و مستهدفاتها.
وبيّنت أن طرح الآراء في نطاقٍ مفتوحٍ عبر إقامة الندوات والملتقيات ؛ يفسح المجال لتحقيق هدف المشاركة الفكرية وزيادة الحصيلة المعلوماتية التي تستحثّ التطوير والابتكار و تُكسِب نظرةً شموليةً أوسع يستلهم منها الحضور إبداعاتهم الخلاّقة.

وأشارت سعادتها إلى أن عقد مثل هذه الندوات انتهاجٌ للطريقةِ المثلى لإبراز جهود قادة هذه البلاد المباركة في خدمة الحرمين الشريفين وإيصال رسالتهما السامية إلى بقاع الأرض، وفق سياسةٍ قويمةٍ مستمدةٍ من كتاب الله -عز وجل- وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، وإعرابٌ عن الثقة التي حازتها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بحرص الداعمينَ، و جهدِ العاملين. حيثُ أثبتت قدرتها على تخطّي الأزمات و تذليل الصعوبات، وبذل الطّاقات في سبيل خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، فلم يستأثر بيت الله العتيق بالعناية الفائقة وحده، بل حظيَ مسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلّم بالاهتمام ذاته، في منظومةٍ خدمية وتقنيّة وطاقاتٍ بشريّةٍ رفيعة المستوى، و طرازٍ معماريٍّ أصيلٍ فريد المحتوى، من خلال محاكاةِ أحدث التجارب الناجحة و أفضل التقنيات الرائدة.

وأكّدت الدكتورة فاطمة الرشود أن معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس يعي بأنّ بواعث الإنجاز سُبُلٌ إلى كسب الثقة، وفُشُوِّ روح العطاء، وبها يصير العملُ بنّاءً وهادفًا، وهذا ما برهنه معاليه بدعمه الدائم وتشجيعه المستمر لبذل الجهود الجسيمة بالباعِ والذِّراعِ للارتقاء بالخدمات المقدمة في الحرمين الشريفين، و تحسين الصورة الذهنيّة و إثراء تجربة القاصدين والزوّار وتشجيع العمل التطوُّعيّ فيهما؛ إذ يعدُّ سَاعِدًا قويًّا للنجاح المؤزّر ورافدًا من روافد الرؤية الطموحة ٢٠٣٠ وفرصةً لاستثمار الثروة البشريّة إسهامًا في التنمية والازدهار.
كرمت سعادة وكيل الرئيس العام للمكتبات والشؤون الثقافية النسائية الدكتورة كاميليا بنت محمد الدعدي المبادرات الحاصلة على التميز في موسم الحج، مقدمةً شكرها لكادر الوكالة على جهودهم وتفانيهم في إنجاح أعمال موسم الحج.

حيث نفذت وكالة المكتبات والشؤون الثقافية النسائية (11) مبادرة على أربعة مسارات تنفيذية، وتم تكريم (4) مبادرات متميزة لموسم الحج وهي: مبادرة "إسعاد ضيفات الرحمن" للإدارة العامة لمكتبة الحرم المكي الشريف النسائية، ومبادرة "سفراء" لإدارة العلاقات العامة والإعلام، ومبادرة "معرض مكتبة الحرم المكي الشريف النسائية" لوحدة المعارض النسائية، وتميز مبادرة "نسك" لإدارة مكتبة الطفل, ويُعد هذا التكريم لمسة تحفيزية تسعى الوكالة من خلالها على شحذ همم الموظفات لبذل المزيد من الجهود والعطاء المستمر.

واختتمت الدعدي برفعها جزيل الشكر والتقدير لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس لتوجيهاته السديدة ومتابعته الدائمة لتجويد منظومة الخدمات النسائية في مكتبات الحرم المكي الشريف، والارتقاء بها بما يتوائم مع تطلعات القيادة الرشيدة-أيدها الله- في الرؤية الطموحة للمملكة العربية السعودية ٢٠٣٠م.
صورة4

أطلقت وكالة المكتبات والشؤون الثقافية النسائية بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة في الإدارة العامة للشؤون الثقافية والأنشطة والفعاليات النسائية، سلسلة برامج الموسم الثقافي الصيفي لعام 1445هـ، والذي يتضمن مجموعة من الأنشطة والبرامج الثقافية والتربوية المتنوعة.

وأوضحت سعادة مساعد مدير عام الإدارة العامة للشؤون الثقافية والأنشطة والفعاليات النسائية الأستاذة إسراء بنت صالح الطويرقي بأن البرامج المقدمة القائم عليها سعادة الأستاذة سارة بنت محمد العميري وهي موجهه لجميع الفئات العمرية وذلك لتلبية احتياجات المجتمع ورفع المستوى الثقافي والمعرفي لديهم.

وبينت الطويرقي أن الموسم الثقافي يقدم العديد من البرامج منها برنامج " Canva" تقدمه سعادة الأستاذة ميسون العمري، وبرنامج "الحوار في بيئة العمل" تقدمه سعادة الدكتورة آمنه الأصقة، كما ستقدم برنامج " أخطاء التفكير" سعادة الدكتورة بلسم الحازمي.

يذكر أن وكالة المكتبات والشؤون الثقافية النسائية تعمل بكل تفاني لتطوير الخدمات المقدمة في مكتبات الحرم المكي الشريف لإثراء تجربة القاصدات والزائرات، وتسعى دائما لتحقيق رؤية المملكة الطموحة ٢٠٣٠، ورؤية الرئاسة التطويرية ٢٠٢٤.

تأتي هذه البرامج بدعم واهتمام لا محدود من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس للارتقاء بالمنظومة العلمية والثقافية.

يمكنكم حضور جميع البرامج عبر الرابط التالي:

‏Join Zoom Meeting
https://zoom.us/j/95061789482?pwd=MHBHK3Z0eFVHNmZPV0IyTkNGZGFRZz09
عقد سعادة وكيل الرئيس العام للعلاقات العامة والتواصل المؤسسي والشراكات المجتمعية الأستاذ عادل بن عبيد الأحمدي اجتماعًا مع أصحاب السعادة الوكلاء المساعدين ومدراء بعض الإدارات التابعة للوكالة. 
هنأهم خلال الاجتماع على ثقة معالي الرئيس العام بتكليفاتهم الجديدة، وحثهم على بذل المزيد من العمل، وناقش خلال الاجتماع خطط الإدارات، والاستعداد لجميع المناسبات والأحداث للمرحلة القادمة. 
وتم خلال الاجتماع مناقشة مقترح تطوير (القاعات الذكية)، وما تقوم به الإدارات حيث تم  تقييم  المناسبات التي أقامتها الرئاسة في المرحلة الماضية في خطوة لتطوير وتحسين ما تقوم به الإدارات العامة من  خدمات لتقديم أرقى الخدمات  لقاصدي المسجد الحرام من زوار ومعتمرين، لرفع من مستوى التواصل بين الرئاسة والمجتمع. 
وأثنى الأحمدي على ما أنجزته الإدارات خلال الفترة الماضية موصيًا إياهم ببذل المزيد من الجهود المباركة في خدمة الحرمين الشريفين.
يأتي ذلك ضمن جهود الوكالة للتطوير والتحسين المستمر لتحقيق تطلعات معالي الرئيس لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس ومواكبة خطة الرئاسة (2024)م وبما يسهم في تحقيق الرؤية الطموحة(2030)م .

5902413928594521427 1195902413928594521428 119
 أكد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أن الهوية الجديد للرئاسة، تحمل في طياتها رسائل ضمنية مفادها التطوير والتحسين والابتكار، ولها بُعد معنوي عالي التأثير على الانتماء الوظيفي, وذلك خلال إطلاق معاليه لمبادرة (هويتنا).
ودعا الرئيس العام أصحاب الفضيلة والسعادة المساعدين والوكلاء والوكلاء المساعدين والمدراء بأن يكونوا قدوة لمنسوبي الرئاسة في الانتماء وتفعيل قيم ورسائل وأهداف ورؤية (هويتنا).
وأوضح الرئيس العام بأن الهوية الجديدة تحتوي على الرمزية المهمة لثلاث مسارات وأبعاد هي: (البعد الديني والإسلامي والذي تمثله الكعبة المشرفة والمحراب النبوي ومنارتي المسجد الحرام والمسجد النبوي، والبعد الوطني ويمثله شعار الوطن السيفان والنخلة والرواق السعودي المحيط بالهوية, والبعد الثالث العالمي الحضري في اشعاع الهداية للعالمين انطلاقًا من قوله تعالى: (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ) وقوله عز وجل: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ)، إضافة إلى البعد الجمالي في التصميم والألوان وحاملة المصحف الشريف.
وقال الرئيس العام سر التميز في هذه الهوية أنها بأيدٍ سعودية من منسوبي الرئاسة صمموها بقلوبهم قبل أناملهم وبشغفهم ورسالتهم الوطنية قبل وظيفتهم المادية. وختم حديثه الرئيس العام راجيا من المولى -عز وجل- أن يحمي بلادنا ومقدساتنا الإسلامية من كل شر, وأن يحفظ ولاة أمرنا من كل سوء, ويجزي كل من ساهم في (هويتنا) خير الجزاء.