الاخبار الرئيسية - AR

الاخبار الرئيسية - AR (11804)

فئات موروثة

إقامة صلاة الغائب على المغفور له أمير دولة الكويت الشقيقة بالمسجد الحرام

إقامة صلاة الغائب على المغفور له أمير دولة الكويت الشقيقة بالمسجد الحرام (0)

بتوجيه من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أقيمت صلاة الغائب على سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة – رحمه الله – بالمسجد الحرام والذي وافته المنية يوم أمس الاثنين الموافق 12/2/1442هـ .
وقد أم المصلين لصلاة الغائب معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بحضور عدد من قيادات الرئاسة، وأوضح معالي الشيخ السديس أن إقامة صلاة الغائب على سمو الشيخ صباح الأحمد الصباح في الحرمين الشريفين تعكس عمق الترابط العميق بين دولتنا المباركة -حماها الله-ودولة الكويت الشقيقة -رعاها الله-، مؤكداً معاليه أن فقيد دولة الكويت فقيد للأمة العربية والإسلامية، داعيًا الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - أيدهما الله -، ويديمهما ذخرًا للوطن والمواطنين، وأن يحفظ دول الخليج من كل سوء ومكروه , وأن يرحم سمو أمير دولة الكويت وأن يسكنه فسيح جناته.

590375A9 C487 4FC7 864D 4D5693FBACDD3E7A10AC 149C 41EE 9F31 668AE8D3A458D691A152 12E5 4987 8006 8FFA9500BE46FDDFBA82 DBE1 49A5 861B 7C50D4FF21E67F87ADAE A06E 4CD2 B079 EFD3F8E1F9E6331D9F6B 4377 4620 B552 77F94AC7097B3541C52E 6DAE 49AB 9E55 BC7DE0F17A83A7FE89C2 559A 43E3 8B02 54576F25B7F5


عرض العناصر...
السلامة في المسجد الحرام تتابع سير أعمالها

السلامة في المسجد الحرام تتابع سير أعمالها (0)


عقد سعادة مساعد مدير عام السلامة مدير إدارة السلامة بالمسجد الحرام الأستاذ حسين بن حسن العسافي اجتماعاً بسعادة وكيل الإدارة الأستاذ فيصل من محمد العبدلي، ورؤساء الورديات؛ لمناقشة واستعراض الخطة التشغيلية ومهام الإدارة.

وأوضح العسافي ضرورة مواصلة ومضاعفة الجهود وتهيئة السبل لتأدية الزوار والمعتمرين نسكهم بكل ويسر وسهولة، ومتابعة استمرارية الأعمال على أكمل وجه لتحقيق السلامة في كافة أنحاء المسجد الحرام.

ويأتي الاجتماع بإشراف ومتابعة سعادة مدير عام السلامة المهندس بسام بن سعيد العبيدي وتوجهات سعادة وكيل الرئيس العام للأمن والسلامة ومواجهة الطوارئ والمخاطر الأستاذ فايز بن عبد الرحمن الحارثي؛ المبنية على توجيهات معالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.

عرض العناصر...
قيم الموضوع
(0 أصوات)
 
أم فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي المصلين في صلاة الجمعة في المسجد الحرام, وذلك وسط منظومة من الإجراءات الاحترازية والوقائية.
وافتتح فضيلته خطبته بحمد الله والثناء عليه مهنئا المسلمين بحلول العشر الأول من شهر ذي الحجة.
وأتبع قائلا: أمة الإسلام: في شهر رجب، من السنة التاسعة للهجرة، سار النبي صلى الله عليه وسلم، إلى شمال الجزيرة العربية، فأمضى خمسين يوما في مشقة وعسر، ثلاثون منها في المسير، وعشرون يومًا منها أقامها في تبوك، ثم عاد في شهر رمضان المبارك، وكان عمره آنذاك، قد جاوز الستين عاما، إنها غزوة تبوك، التي سماها القرآن الكريم، بساعة العسرة؛ لأن المشقة قد أحاطت بها من كل جانب، قَالَ جَابِرٌ رضي الله عنه: "اجْتَمَعَ عَلَيْهِمْ، عُسْرَةُ الظَّهْرِ، وَعُسْرَةُ الزَّادِ، وَعُسْرَةُ الْمَاءِ".
وأضاف: فالطريق طويل، والزاد والعتاد قليل، والحر شديد، والمدينة النبوية، قد طابت ثمارها وظلالها، وطابت نفوس أهلها بالبقاء فيها، فلا يخرج في هذا الوقت، إلا من قدم رضى الله تعالى، على لذة الحياة الدنيا، وآثر ألا يفوّت صحبة النبي صلى الله عليه وسلم.
وأكد فضيلته أن النية شأنها عظيم، فهي رأس الفضل، وأساس العمل، والعازم على الخير فاعل، والقاصد للوصول واصل، فلذا كان سلفنا الصالح، يعظّمون شأن النية، حتى قال سفيان الثوري: " كانوا يتعلمون النية للعمل، كما تتعلمون العمل", فالنية إن صفت صفا العمل، وإن حسنت قُبل العمل، ورب عمل صغير، تعظمه النية، ورب عمل كبير، تصغره النية، وبالنية الصادقة قد يدخل الإنسان الجنة، ولم يعمل بعمل أهلها بعد؛ ففي صحيح مسلم، أن رجلا من بني إسرائيل، قتل مائة نفس، ثُمَّ ذهب يبحث عن التوبة، فخرج من قريته إِلَى قرية فيها قوم صالحون، فلما كان في بعض الطريق أدركه الموت، فقبل الله توبته وإنابته، وأثابه على حسن نيته‪.‬
وأوضح أن في النية الصالحة، خير ما يستفتح به المرء يومه، ويختم به نهاره، وهي خير ما يدخره عند ربه، فحري بالمؤمن، أن ينوي الخير في أقواله وأعماله، حتى إذا حل الأجل، وحيل بينه وبين العمل، كتب الله له أجر العمل، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْإِمَامِ أَحْمَدَ، لِأَبِيهِ يَوْمًا أَوْصِنِي يَا أَبَتِ، فَقَالَ: "يَا بُنَيَّ، انْوِ الْخَيْرَ، فَإِنَّكَ لَا تَزَالُ بِخَيْرٍ مَا نَوَيْتَ الْخَيْرَ ", وإن مما عوضه الله تعالى لغير المستطيعين للحج، أَن جعل لهم موسم عَشْر ذي الحجة، فمن عجز عن أداء نسكه، آجره الله بنيته، وجعل له في هذه العشر أعمالا جليلة، يقوم بها وهو فِي مكان إقامته، فمن الأعمال المشروعة فيها صيامها، وخاصة صيام يوم عرفة، فصيامه يكفّر سنتين، وفي سنن أبي داود، عَنْ بَعْضِ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ: ((كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَصُومُ تِسْعَ ذِي الْحِجَّةِ)).
وفي نهاية خطبته أكد فضيلته أن الذكر في هذه العشر، أفضل من الذكر في غيرها، ففي مسند الإمام أحمد، أنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((مَا مِنْ أَيَّامٍ، أَعْظَمُ عِنْدَ اللهِ، وَلَا أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعَمَلُ فِيهِنَّ، مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ، فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ)).
IMG 2801
IMG 2804
IMG 2805
قيم الموضوع
(0 أصوات)
تسلم صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خطة الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي لموسم حج هذا العام وتقريراً عن جهودها الاحترازية بالمسجد الحرام، قدمه له معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وذلك بمكتب سموّه بمقر الإمارة.

واستمع سموّه من قبل معالي الرئيس العام إلى شرح موجز عن المحاور المختلفة التي اشتملت عليها الخطة إضافة إلى تقرير يوضّح الجهود التي نفذتها الرئاسة في مواجهة فيروس كورونا المستجد والتي تهدف إلى تنفيذ خطة احترازية تقي من تفشي الفيروس، ومكافحته واتخاذ التدابير اللازمة لحماية العنصر البشري داخل نطاق المسجد الحرام وساحاته ومرافقه.

ونوه معالي الرئيس العام بما اتخذته الدولة بقيادة ولاة الأمر -حفظهم الله- من جهود أثمرت -ولله الحمد- في مواجهة هذه الجائحة من خلال الدعم اللا محدود التي تلقته القطاعات الصحية، مؤكداً خلو الحرمين الشريفين - ولله الحمد - من الأوبئة بفضل تلك الجهود.

كما قدم معالي الشيخ السديس شكره وتقديره لسمو الأمير خالد الفيصل على حرصه الدائم ومتابعته المستمرة للأعمال والمشاريع في الحرم المكي الشريف مؤكداً أن خدمة مكة المكرمة والبيت العتيق شرفٌ لا يضاهيه شرف.
A92I0707
قيم الموضوع
(0 أصوات)


اجتمع  معالي الشيخ عبدالله بن محمد آل خنين عضو هيئة كبار العلماء  بأصحاب الفضيلة المشاركين في إجابة السائلين بالمسجد الحرام عن بعد ، وألقى معاليه محاضرة بعنوان(مراعاة أثر جائحة كورونا في الأحكام والفتاوى).
 
 
وتحدث معاليه عن أهمية الفتوى ومراعاة الأحوال والأوقات والظروف، خاصة في هذا الوقت الذي انتشرت فيه جائحة كورونا وتعلقت بها أحكام العبادات فيما يتعلق بالصلاة والطهارة وبقية الأحكام الشرعية.
 
ووجه معاليه خلال الاجتماع كلمة توجيهيةً وإرشادية فيما يخص الإفتاء و نصائح وتوجيهات لأصحاب الفضيلة بمراعاة أحوال المستفتين  في ظل هذه الجائحة.
 
واختتم معاليه بالمحافظة على هذه البلاد وإرساء ثوابتها بطاعة ولاة الأمر – حفظهم الله – ،  داعيًا المفتين بالمسجد الحرام أن يعكسوا صورة مشرفة لهذه الشعيرة عبر الدور الذي يقومون به .
قيم الموضوع
(0 أصوات)
قدم فريق عمل مكتبة الطفل بالقسم النسائي بالمكتبة عبر منصة الاتصال المرئي زووم برنامج (الزائر الصغير في مكة المكرمة) للأطفال.
استشعاراً لأهمية نشر الفائدة الثقافية والدينية لكافة شرائح المجتمع بمختلف أعمارهم، وتنوير الطفل المسلم وتعريفه بالشعائر الدينية، حيث تم تعريف المشتركين على مميزات مكة المكرمة، وفضل الصلاة بالمسجد الحرام، وتعريف الأطفال بشعيرة الحج وشروطها وأحكامها بطريقة سلسة تفاعلية.
قيم الموضوع
(0 أصوات)
بمناسبة نجاح العملية الجراحية لخادم الحرمين الشريفين معالي الرئيس العام باسمه وباسم أئمة ومؤذني الحرمين الشريفين والعاملين فيهما يهنىء ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله - بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجريت لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- بالمنظار لاستئصال المرارة بمستشفى الملك فيصل التخصصي ، تكللت - ولله الحمد - بالنجاح.
سائلاً المولى العلي القدير معالي الرئيس العام أن يحفظ لهذه البلاد خادم الحرمين الشريفين قائد مسيرتها وباني نهضتها وأن يديمه ذخراً لشعبه ووطنه وللأمة الإسلامية جمعاء، وأن يفرح قلوب أبناء وبنات شعبة بمغادرته المستشفى .
قيم الموضوع
(0 أصوات)
رفع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس باسمه وباسم أئمة ومؤذني الحرمين الشريفين وجميع منسوبي ومنسوبات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي التهنئة العاطرة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله - بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجريت لمقامه الكريم بالمنظار لاستئصال المرارة بمستشفى الملك فيصل التخصصي ، تكللت - ولله الحمد - بالنجاح.
كما هنأ معالي الشيخ السديس سمو ولي العهد والأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي النبيل والأمة الإسلامية بنجاح العملية سائلاً المولى العلي القدير أن يحفظ لهذه البلاد قائد مسيرتها وباني نهضتها وأن يديمه ذخراً لشعبه ووطنه وللأمة الإسلامية جمعاء.
وأضاف معالي الرئيس العام إنها لحظات سعيدة، تحمل في طياتها بشائر سلامة وشفاء خادم الحرمين الشريفين - أيده الله -، الملك القائد الحكيم، والإمام الموفّق العظيم ، ومن هنا كان شفاؤه أيده الله ابتهاجا للنفوس، وراحة للقلوب، وشفاء للصدور، بل نحسبه استجابة من المولى العليّ القدير سبحانه للدعوات الصادقة التي لهجت وألحت بها الألسن وصدحت بها، فتمت النعمة بفضل الله تعالى، وتتابعت المنة وزال البأس إن شاء الله وغمرت الفرحة العارمة، وسعد الجميع بنجاح العملية الجراحية، منتظرين بلهفة وشوق إكتمال الخطة العلاجية التي أوصى بها الفريق الطبي ومغادرة قائد الأمة المستشفى
وقد أظلته العافية واكتسى بالشفاء التام الذي لا يغادر سقماً بإذن الله ليواصل مسيرة البناء والعطاء والنماء لهذه البلاد المباركة متوجا بالتوفيق والتسديد مكللا بالعون والتأييد.
واختتم حديثه الرئيس العام بالدعاء بأن يمنَّ على خادم الحرمين الشريفين بالشفاء والعافية.
قيم الموضوع
(0 أصوات)
أشادت لجنة الشؤون الإسلامية والقضائية بمجلس الشورى ‬⁩ بجهود الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، جاء ذلك خلال عقدها اجتماعها "عن بُعد".
وأعتبر معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أن ماتقوم به الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وجميع منسوبيها ومنسوباتها بالحرمين الشريفين واجب ديني ووطني، خاصة في ظل ماتوفره حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهم الله- من خدمات وإمكانيات ودعم لا محدود للرئاسة العامة.
وشكر معالي الشيخ السديس لجنة الشؤون الإسلامية والقضائية بمجلس الشورى ‬⁩على اهتمامهم ومتابعتهم لأعمال الرئاسة العامة معتبرًا مجلس الشورى المرأة الحقيقية التي تعكس تطلعات وطموح القيادة والشعب.