ألقى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، محاضرة في الكلية التقنية العالمية لعلوم الطيران بالرياض، خلال زيارته للكلية.
وتحدث معالي الرئيس العام عن أهمية العمل الجاد والمتواصل في سبيل تحقيق التطور والتقدم في مختلف المجالات، وكيف يمكن أن يساهم التدريب التقني والمهني في ذلك.
وأشار معالي الرئيس العام إلى أن التدريب التقني والمهني يعتبر جزءًا أساسيًا من أجل تحقيق التنمية المستدامة في المملكة العربية السعودية، وأنه يمثل استثمارًا في الموارد البشرية وتطويرها، مما يؤدي إلى تحسين جودة الحياة ورفع مستوى المعيشة للمجتمع.
وأكد معالي الرئيس العام على أن الإسلام يحث على التطوير الوظيفي والاهتمام بالتعليم والتدريب، وذلك من خلال الأحاديث النبوية الشريفة والسيرة النبوية والتي تحث على العمل والتطور والتقدم في مختلف المجالات.
وأثنى معالي الرئيس العام على دور الكلية التقنية العالمية لعلوم الطيران في تطوير الكوادر الوطنية المؤهلة في مجالات التقنية والتدريب، وتحقيق التنمية المستدامة، مشيدًا بالتقنيات المتطورة والموارد البشرية المؤهلة التي تتوفر في الكلية.
وشدد معالي الرئيس العام على ضرورة تطوير الكوادر الوطنية المؤهلة في مجالات التقنية والتدريب، وتوفير الفرص الكافية لهم للحصول على المعرفة والخبرات والمهارات اللازمة في هذه المجالات الحيوية.
قام معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بجولة على مرافق الكلية التقنية العالمية لعلوم الطيران بالرياض برفقة معالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد الفهيد.
وقام معالي الرئيس العام بجولة شاملة على الكلية التقنية، حيث اطلع على مختلف المرافق والمعدات التدريبية المتوفرة في الكلية، والتي تشمل محاكاة الطيران والصيانة الجوية والملاحة، بالإضافة إلى الورش التدريبية والمختبرات المجهزة.
وتهدف هذه الزيارة إلى تعزيز التعاون والتنسيق بين المؤسستين في مجالات التقنية والتدريب، وتطوير الكفاءات الوطنية في هذه المجالات.
كما تعكس هذه الزيارة حرص الجانبين على تعزيز الشراكات والتعاون المثمر في مجالات الطيران والتقنية، وتطوير الكفاءات الوطنية في هذه المجالات الحيوية للاقتصاد الوطني.
وأعرب معالي الرئيس العام عن إعجابه بالمرافق والمعدات التدريبية المتوفرة في الكلية التقنية العالمية لعلوم الطيران، مشيدًا بالتقنيات المتطورة والموارد البشرية المؤهلة التي تتوفر في الكلية، معرباً عن تقديره للجهود المبذولة في تأهيل الكوادر الوطنية المؤهلة في مجالات التقنية والتدريب.
عقد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس اجتماعا مع معالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد الفهيد.
تركز الاجتماع على مناقشة سبل تعزيز التعاون في المجالات التقنية والتدريبية، وتبادل الخبرات والمعرفة بين الجانبين.
وتم خلال الاجتماع استعراض العديد من المبادرات والبرامج التدريبية التي تنفذها المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، والتي تهدف إلى تطويرالكوادر الوطنية المؤهلة في مختلف المجالات التقنية.
وأكد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي خلال الاجتماع على أن المؤسسة هي المطور الأول للكوادر الوطنية، مشددا على أهمية تعزيز التعاون بين المؤسسات الحكومية المختلفة، وتطوير الكوادر الوطنية المؤهلة في مجالات التقنية والتدريب، وذلك لتحقيق التنمية المستدامة والريادة في مختلف المجالات.
من جانبه، أشاد معالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بدور الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في خدمة الإسلام والمسلمين، وأعرب عن استعداد المؤسسة لتقديم الدعم والمساعدة في تطوير الكوادر الوطنية المؤهلة في مجالات التقنية والتدريب.
قام معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بزيارة الكلية التقنية العالمية لعلوم الطيران بالرياض، حيث كان في استقباله معالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد الفهيد.
وقد تم خلال الزيارة، الاطلاع على ما تقوم به الكلية من أعمال، والاستماع إلى شرح مفصل حول برامج الدراسة والأنشطة التدريبية التي تقدمها الكلية، كما تم خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون بين الجانبين في المجالات التقنية والتدريبية.
وأعرب معاليه عن اهتمامه بتعزيز الشراكات والتعاون بين المؤسسات الحكومية المختلفة، مؤكداً على أهمية تطوير الكوادر الوطنية المؤهلة في مجالات التقنية والتدريب، وذلك لتحقيق التنمية المستدامة والريادة في مختلف المجالات.
من جانبه، أشاد معالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد الفهيد بزيارة الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس للكلية، مؤكداً على أهمية الشراكات والتعاون المثمر بين المؤسسات الحكومية والتعليمية، ودورها في تنمية المهارات والكفاءات الوطنية في شتى المجالات التقنية.
عقدت وكالة الدراسات والبحث العلمي والمطبوعات والنشر اجتماعا بمنسوبيها برئاسة فضيلة وكيل الرئيس العام للدراسات و البحث العلمي و المطبوعات و النشر الدكتور عبدالله ناصر العسيري، وذلك بحضور الوكلاء المساعدين و مديري العموم و جميع منسوبي الوكالة. وقد افتتح فضيلته المجلس بحمد الله -عز وجل- ثم بشكر معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على ما يبذله من جهود في خدمة بيت الله الحرام و قاصديه، و على ما يقدمه للوكالة من الدعم السخي و المتابعة لأعمالها ، و حث فضيلة الوكيل الجميع على بذل المزيد من الجهد و الحرص على الإنجاز والتميز ، و اقترح إنشاء بعض الوحدات التي تخدم العمل المؤسسي و تصب في حوكمة أعمال الوكالة و تساعد في الإنجاز و هي كالتالي : وحدة التوثيق و الأرشفة- وحدة التصميم و الإنتاج- وحدة الإعلام- وحدة العلاقات العامة. ويأتي هذا الاجتماع بتوجيهات من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، لتطوير منظومة الخدمات المقدمة في الحرمين الشريفين، وفق تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله- ومواكبة لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 في تقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن.
"الرواق السعودي" تحفة معمارية بتصميم هندسي فريد، ضمن المشروعات الضخمة والتوسعات الكبرى التي قامت بها المملكة العربية السعودية، على مر السنين، منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود -رحمه الله-، حتى وقتنا الحاضر في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود -حفظه الله-. إذ أنه وخلال فترة وجيزة، حدث للمسجد الحرام نقلة معمارية كبرى تجلت في توسعات المسجد الحرام الذي يعد من أكبر المباني على مستوى العالم من حيث الحجم والمساحة والطاقة الاستيعابية والعناصر المعمارية المكتملة والخدمات المساندة والتي من ضمنها "الرواق السعودي".
فمنذ عهد الملك عبدالعزيز بدأت في المسجد الحرام إصلاحات كبرى تمثلت في تطوير مبانيه القائمة واصلاحها وكذلك في نطاق المسعى وسقفه وتطويره ولكن بعد أن بدأت أعداد الحجاج بالازدياد رأى الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله-، الحاجة لعمل "رواق سعودي" جديد وتوسعة كبرى جديدة في المسجد الحرام تكون خلف الرواق العباسي. وقد أمر بالبدء للتخطيط لهذه التوسعة ومعرفة الحاجة للمساحات التي سيتم استخدامها لـ "الرواق السعودي".
وبدأ العمل على الرواق السعودي في عهد الملك سعود عام (1375هـ/1955م) الذي أعلن في بيان تاريخي عن تحقيق رغبة الملك عبدالعزيز بالبدء بتوسعة المسجد الحرام، واستمر بناء الرواق في عهد الملك سعود والملك فيصل والملك خالد -رحمهم الله-، كما استمر تطويره حتى وقتنا الحاضر.
فبعد اكتمال المشروع أصبحت مساحة الرواق السعودي حاليًا (210) آلاف متر مربع ، ويستوعب (287) آلاف مصلٍ و (107) آلاف طائف في الساعة تقريباً .
بعض الصور التي توضح التحفة المعمارية والتصميم الهندسي الفريد.
عقد مدير الإدارة العامة للعمليات والتحكم والسيطرة المهندس شاهر بن محمد المطرفي، اجتماعاً بعدد من منسوبي الإدارة العامة للعمليات والتحكم والسيطرة بوكالة المسجد النبوي، وذلك لمناقشة استعدادات عمليات التحكم والسيطرة بالحرمين الشريفين لموسم حج 1444 هـ، وذلك بحضور مديري الإدارات بالإدارة العامة للعمليات والتحكم والسيطرة بوكالة المسجد النبوي، مع الإدارة العامة للعمليات والتحكم والسيطرة بالمسجد الحرام، وقد تم مناقشة الخدمات والاستعدادات وتلافي كل ما قد يطرأ من ملاحظات خلال موسم الحج 1444 هـ.
وخرج الاجتماع بالعديد من التوصيات منها ارتباط خدمة الرقم الموحد (1966) وخدمة الواتس بجهاز واحد، وتوفير وطلب سماعات للرد لجهاز الرقم الموحد، وتفعيل دور اللغات والترجمة لخدمة الرقم الموحد واستقطاب كفاءة عالية للرد بأكثر من لغة وأهمها ( الإنجليزي – والأوردو )، وتفعيل خدمة المكالمات المسجلة لجهاز الرقم الموحد، وربط جهاز الرقم الموحد بالإدارات المعنية للرد الآلي، كذلك تفعيل خدمة الواتس الآلي دون الرجوع للموظف إلا في الحالات الخاصة والمتطلبة، وتزويد دائرة السيرفرات وخطوط النت كدائرة مستقلة .
جرى ذلك بحضور مساعد مدير الإدارة العامة للعمليات والتحكم والسيطرة بالمسجد الحرام الأستاذ صلاح بن عبدالرحمن العبدلي، ووكيل الإدارة العامة للعمليات والتحكم والسيطرة بوكالة المسجد النبوي الأستاذ فيصل العمري، ومدير مركز الاتصال والرقم الموحد بالإدارة العامة والتحكم والسيطرة بالمسجد الحرام الأستاذ عبدالله بن أحمد الزهراني، ومدير مركز الاتصال والرقم الموحد بالإدارة العامة والتحكم والسيطرة بوكالة المسجد النبوي الأستاذ سلطان العمري، ومدير إدارة التحكم والدعم الفني بالإدارة العامة للعمليات والتحكم والسيطرة بالمسجد الحرام بلقاسم بلغيث العامري، والمهندس على المسعري، ووكيل الإدارة العامة لتقنية المعلومات بوكالة المسجد النبوي المهندس سلطان السهلي، ومدير البنية التحتية بوكالة المسجد النبوي المهندس أحمد الحربي .
برعاية معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وبتشريف فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الأستاذ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري، اختتمت وكالة شؤون الأئمة والمؤذنين ممثلة في أكاديمية التدريب على الأذان وتأهيل المؤذنين، أول دورةٍ تدريبية بعنوان : (إتقان الآذان ).
جرى ذلك بحضور فضيلة وكيل الرئيس العام لشؤون الأئمة والمؤذنين الشيخ محمد بن أسامة خياط، والذي افتتح اللقاء بالترحيب بفضيلة الشيخ الدكتور ياسر الدوسري، وأصحاب الفضيلة من مؤذني المسجد الحرام، مسديًا الشكر لولاة الأمر الميامين على مايلقاه المسجد الحرام وأئمته ومؤذنوه من العناية وجليل الرعاية، ثم لمعالي الرئيس العام على اهتمامه المعهود بالأئمة والمؤذنين. وأوضح أن الدورة جاءت انطلاقًا من رؤية معالي الرئيس العام -حفظه الله- وحرصه على إيصال رسالة الحرمين الشريفين للعالمين، من خلال العناية الجليلة بشعيرة الأذان، وتجويده وصناعة وتطوير المؤذنين، وكيفية القيام بهذه الشعيرة بالأداء المتميز، مع الاهتمام بتطبيق الأحكام الشرعية، والالتزام بالهدي النبوي والآداب المرعية.
وقد جاءت الدورة على ثلاثة محاور، الأول يبين فضائل وأحكام الأذان، وتحدث عنه فضيلة مؤذن المسجد الحرام الدكتور عصام بن علي خان، مبينًا شرف الأذان وفضله وخصيصته، وكلماته ودلالته، وما يتعلق بذلك من وجوه الفقه التي ينبغي على كل مؤذن أن يحيط بها ويلم بها؛ كي يكون أذانه موافقا للسنة، في هذه الشعيرة العظيمة.
والمحور الثاني يبسط حلية المؤذن وبيان مكانته وزينته ودثاره، وما ينبغي أن يكون عليه المؤذن في الصفات والسمات وما يتعلق بذلك، وتحدث عنه فضيلة مؤذن المسجد الحرام الشيخ أحمد بن يونس خوجة.
واختتمت الدورة بحديث لفضيلة مؤذن المسجد الحرام ومدير أكاديمية التدريب على الأذان وتأهيل المؤذنين الشيخ هاشم بن محمد السقاف، في المحور الأخير والذي يعنى بالأداء والإتقان فيه، والعناية بالملكة الصوتية والتطبيق العملي والتدريب على الأذان مع مراعاة الأحكام وضبط الأنغام دون مبالغة أو خروج على الوجه الصحيح والقيام بهذه الشعيرة بأفضل صورة.
وفي نهاية اللقاء قامت وكالة شؤون الأئمة والمؤذنين بتكريم فضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور ياسر الدوسري على مشاركته وتشريفه لختام الدورة الأولى، كما قام فضيلته بتكريم أصحاب الفضيلة مؤذني المسجد الحرام على إثرائهم، وللمشاركين على حضورهم وحرصهم.
بمناسبة اليوم العالمي للأسرة وبرعاية وتشريف معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس -حفظه الله- تدعوكم وكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية بالتعاون مع وكالة الشؤون التأهيلية والتدريبية والإثرائية لحضور اللقاء الإثرائي بمناسبة " اليوم العالمي للأسرة ".
يدير اللقاء الإثرائي سعادة مساعد مدير عام البرامج والفعاليات ، وضيوف اللقاء فضيلة نائب مساعد الرئيس العام ومساعد وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الدكتور ناصر بن عثمان الزهراني، وسعادة نائب المشرف العام على مشروع تعظيم البلد الحرام بمنطقة مكة المكرمة الدكتور عبدالرحمن بن حمود الغامدي، سعادة وكيل الرئيس العام للشؤون النسائية بالمسجد الحرام الدكتورة نورة بنت هليل الذويبي .
تستأنف وكالة المكتبات والشؤون الثقافية النسائية، بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ممثلة بإدارة العلاقات العامة والإعلام، استقبال الزيارات المدرسية ضمن مبادرة "وصال" للفصل الدراسي الثالث لعام 1444هـ، والتي تهتم بالزيارات التبادلية بين مكتبة الحرم المكي الشريف ومدارس التعليم مما يحقق الفائدة للجانبين بدعم التعلم خارج حدود المدرسة.
حيث أوضحت سعادة مديرة إدارة العلاقات العامة والإعلام الأستاذة هنوف بنت عيضة المطرفي بأن مكتبة الحرم المكي الشريف تسهل إجراءات الاستقبال وفق الضوابط، مما يحقق الهدف المرجو من الزيارة للوصول الى توسع دائرة المدارس المستفيدة، وأضافت بأنه خلال الزيارات يقدم عدد من البرامج بالتعاون مع إدارات الوكالة المختلفة والتي تجمع بين الترفيه والفائدة والإثراء للطالبات، باعتبار مكتبة الحرم المكي الشريف منارة ثقافية تهتم بتنمية الوعي الفكري والتشجيع على القراءة الى جانب التعريف بالمكتبة وبتاريخها وخدماتها، كما يتم استقبال طلبات الزيارات المدرسية عبر وسائل التواصل الخاصة بالمكتبة.
وتأتي هذه الجهود إنفاذ لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتورعبدالرحمن بن عبد العزيز السديس -حفظه الله-، وبمتابعة من سعادة وكيل الرئيس العام للمكتبات والشؤون الثقافية الدكتورة كاميليا بنت محمد الدعدي لتفعيل الدور الثقافي في المجتمع.