عقدت وكالة شؤون المعارض و المتاحف اجتماعها الأول وجرى خلاله متابعة الخطط ومهام وكالاتها المساعدة بهدف توحيد الجهود ومناقشة فرص التطوير والتحسين لدى الوكالة والهادفة إلى إثراء تجربة ضيف الرحمن الإثرائية والمعرفية.

وناقش منسوبو الوكالة المقترحات والأفكار التي تخدم عمل الوكالة والإدارات التابعة لها والتي تسهم في رفع كفاءة العمل وجودته ومناقشة الخطط والمبادرات والرفع بها لمواكبة خطة الرئاسة التطويرية 2024 المنبثقة من رؤية المملكة العربية السعودية 2030.

وفي نهاية الاجتماع أشار وكيل المتاحف و المعارض الأستاذ سطام المطرفي إلى إنفاذ كافة توجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس، الرئيس العام للمسجد الحرام والمسجد النبوي تحقيقا لتطلعات ولاة الأمر-حفظهم الله- في مجال تقديم أرقى المستويات من الخدمات بالمسجد الحرام.
photo1690095272 2photo1690095272 3photo1690095272 1

أكدت مساعد الرئيس العام للشؤون النسائية والمستشار للشؤون التطويرية النسائية سعادة الدكتورة العنود بنت خالد العبود بأن صدور الموافقة الكريمة من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على إقامة ندوة كبيرة معتمدة تحمل عنوان  (جهود المملكة العربية السعودية في خدمة المسجد النبوي وإعماره) ما هو إلا ترجمة واضحة للعناية الفائقة التي تقدمها قيادة هذا الوطن المعطاء لضيوف الرحمن وهي امتداد للمشاريع التنموية المستدامة التي حظيت بها الأراضي المقدسة وقاصديهما ؛ وفيها تجلي للمكانة السامية التي اعتلتها المملكة العربية السعودية في قلوب العالمين على مر الزمان .

ونوهت سعادة  مساعد الرئيس العام للشؤون النسائية والمستشار للشؤون التطويرية النسائية بالمسجد الحرام للدور المبارك الذي تتبوأه الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تجاه عمارة مساجد الله في أصقاع المعمورة لاسيما، في الأراضي المقدسة، ولقد  كانت شاهدة على التوسعات الميمونة للمسجد النبوي الشريف وساهمت أيضًا في رفع الطاقات الاستيعابية له حتى أضحى أيقونة عالمية  يشار إليها بانبهار.

ورفعت سعادة العبود وافر الشكر والامتنان لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس على التوجيهات الحكيمة لإشراك العنصر النسائي في خلق منظومة نسائية مؤهلة تساهم بفاعلية في إحداث النقلة المأمولة في مستوى الخدمات المقدمة لوفود الرحمن بالحرمين الشريفين .

في سبيل بناء الشراكات المعرفية، وتطويراً للعمل الوقفي والتكامل بين الجهات، زار وفد من الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلاً في وكالتي الشؤون العلمية والأكاديمية والمكتبات والشؤون الثقافية الوقف العلمي بجامعة الملك عبد العزيز بجدة وكان في استقبالهم المدير التنفيذي للوقف الدكتور ماجد الحارثي.

حيث كان في مقدمة الوفد أصحاب الفضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون العلمية والأكاديمية الدكتور عبد الرحمن الشهري، ووكيل الرئيس العام للمكتبات والشؤون الثقافية الدكتور أحمد الشويعر، ومدير معهد الحرم المكي الشريف الشيخ صالح بن دخيل ربه السلمي وعدد من أصحاب الفضيلة.

وتهدف الزيارة إلى الاستفادة من تجربة الوقف العلمي ومشاركة الخبرات والتجارب، وبحث سبل التعاون المشترك بين الرئاسة العامة والوقف العلمي بالعديد من البرامج والمشاريع المقترحة لتحقيق الأهداف المقصودة والموائمة لرؤية الرئاسة المنبثقة من رؤية المملكة ٢٠٣٠.

وعلى هامش الزيارة اطلع الوفد على الخدمات الثقافية والعلمية والاجتماعية التي تقدمها مكتبة الملك فهد العامة بصحبة المدير التنفيذي للمكتبة الأستاذ عبد الله الأحمدي والذي عرّج بدوره على أهمية دور المكتبة في خدمة الباحثين في المجالات العلمية والوقفية.

من جهته أعرب مدير معهد الحرم المكي الشريف صالح بن دخيل ربه السلمي عن شكره لإدارة الوقف العلمي بجامعة الملك عبد العزيز مؤكداً على أهمية الشراكة مع الجهات ذات القيمة العلمية والثقافية، وضرورة إبراز الدور التكاملي في خدمة الأوقاف العلمية فيما يعزز المصلحة العامة ويثري تجربة ضيوف الرحمن وقاصدي الحرمين الشريفين ويؤكد توجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس في بذل كافة الوسائل والسبل التي تخدم طلاب العلم في الحرمين الشريفين والقاصدين وفق تطلعات ولاة الأمر -أيدهم الله-.
photo1690090241 5photo1690090241 7photo1690090241 4photo1690090241 3photo1690090241 2photo1690090241 1photo1690090241

أكدت مساعد الرئيس العام للشؤون التوجيهية والاجتماعية والتطوعية والانسانية النسائية بالمسجد الحرام الدكتورة عبير بنت محمد الجفير أن صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على إقامة ندوة كبرى بعنوان (جهود المملكة العربية السعودية في خدمة المسجد النبوي وإعماره) يأتي تجسيداً للعناية بخدمة الحرمين الشريفين، ويعكس حسن الوفادة للزائرين والقاصدين وتوفير أجود الخدمات لهم؛ لأداء عباداتهم بيسر وسهولة.


وأشارت الجفير أن إبراز هذه العناية وجليل الرعاية والاهتمام للمسجد النبوي الشريف من القيادة الرشيده- حفظها الله- للعالم يسهم في تحقيق ريادية المملكة العربية السعودية العالمية وهذا التشييد والإعمار للمسجد النبوي الشريف توالى منذ عهد مؤسس هذه البلاد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود – رحمه الله - وصولًا إلى هذا العهد الزاهر عهد الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان– حفظهم الله ورعاهم -.

وأن إقامة هذه الندوة يبرز البُعد الحضاري للمملكة، ويعزيز المكانة الدينية الذي تركز عليه رؤية 2030، ونحمد الله على ما أنعم به على بلادنا المباركة بالأمن والرخاء والاستقرار تحت ظل قيادةٍ رشيدةٍ أحكمت البناء وخطَّتْ مسيرة المجد والعلياء.


ورفعت الدكتوره الجفير الشكر لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس على توجيهاته النيرة في تعزيز دور المرأة في تنظيم الخدمات التكاملية لضيوف الرحمن بكافة المجالات التوجيهية والإرشادية والاجتماعية والتطوعية والانسانية والإدارية وفق الضوابط الشرعية وأعلى معايير الجودة العالمية التي تحقق تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله- نحو الرقي الشامل بمنظومة خدمات الحرمين الشريفين.
شارك معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بتوزيع الهدايا على طلائع المعتمرين والزائرين بمعرض استبدال كسوة الكعبة المشرفة، وذلك ضمن مبادة حفاوة بحملة الرئاسة معتمرينا شرف لمنسوبينا تحت شعار " من السلام إلى التمام"
واشار معاليه بأن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تسعى دائماً عبر حملاتها إلى تقديم أفضل وأرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين، وقد تم إعداد خطة تشغيلية لموسم العمرة والعمل باستمرارية على مدار الساعة لتوفير كافة الإمكانيات المتاحة للتيسير عليهم في أداء مناسكهم، تحقيقًا لتطلعات القيادة الرشيدة - حفظها الله -.
الجدير بالذكر أن الغاية من تقديم الهدايا هو الترحيب بالمعتمرين والحفاوة بهم،وإثراء تجربتهم في المعرض المصاحب لمراسم استبدال كسوة الكعبة المشرفة وكافة المعارض المقامة بالمسجد الحرام والمسجد النبوي.

يترأس معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، غدًا، اللجنة الإشرافية لندوة "جهود المملكة في خدمة المسجد النبوي وإعماره" لوضع الأطر والأهداف والمحاور والجلسات والمتحدثين والاستئناس بآراء أعضاء اللجنة المشاركة حيال موضوعاتها.

الجدير بالذكر بأن الندوة تهدف للتعريف بجهود المملكة العربية السعودية في خدمة المسجد النبوي وإعماره، منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- إلى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهم الله-.


بلغ عدد المستفيدات من المبادرات التي قدمتها وكالات الشؤون النسائية بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أكثر من مليون مستفيدة، خلال العام الماضي ١٤٤٤هـ.

حيث أوضحت مديرة إدارة المبادرات وتحقيق الرؤية الأستاذة نوره بنت عبدالعزيز الشبيلي بأن عدد المستفيدات وصل  (1,166,894) مستفيدة ، وأن إدارة المبادرات وتحقيق الرؤية التابعة لوكالة تمكين المرأة والمبادرات وتحقيق الرؤية تابعت تنفيذ هذه المبادرات منذ بداية العام إلى نهايته.

كما أشارت وكيل الرئيس العام لتمكين المرأة والمبادرات وتحقيق الرؤية الأستاذة مرام بنت عبد الكريم المعطاني أنه تم إطلاق هذا العام حزمة من المبادرات الإثرائية والمعرفية والثقافية والتوعوية والرقمية والخدمية، التي تأتي استعدادًا لاستقبال قاصدات بيت الله الحرام في المواسم الفضيلة، وسعيًا من الوكالات النسائية لإنجاز خطة الرئاسة التطويرية 2024.

ورفعت المعطاني في الختام جزيل شكرها لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وسعادة مساعد الرئيس العام للشؤون النسائية والمستشار للشؤون التطويرية النسائية الدكتورة العنود بنت خالد العبود  لدعمهما الدائم للمبادرات والمشاريع النسائية المعززة لجهود تمكين المرأة السعودية وتفعيل دورها الريادي في خدمة الحرمين الشريفين وتحقيقًا لرؤية المملكة 2030.


أشاد مساعد الرئيس العام للخدمات والشؤون الميدانية سعادة الأستاذ محمد بن مصلح الجابري بصدور الموافقة الكريمة لإقامة ندوة "جهود المملكة في خدمة المسجد النبوي وإعمارها" وأكد على دورها في إبراز الصورة التنموية والحضارية المشرقة لخدمة ولاة الأمر الميامين -حفظهم الله- للمسجد النبوي ومنظومة خدمات قاصديه وبذلهم الغالي والنفيس من أجل توفير بيئة تعبدية آمنة ومستوفية لأعلى معايير الجودة الخدمية العالمية.

وقال "الجابري" : نستمد العزم والقوة على إنجاح مستهدفات الندوة من توجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس والمسيرة التاريخية المشرفة لملوك المملكة العربية السعودية في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما لنتوج بذلك تاريخاً مشرفاً لرجال استشعروا المسؤولية والشرف العظيم الذي خصّ الله به المملكة لرعاية ضيوف الرحمن من أنحاء العالم ودورهم الريادي والقيادي في خدمة الإسلام والمسلمين.

سائلاً المولى القدير أن يكلل الجهود بالتوفيق والنجاح وأن يديم الأمن والنماء والازدهار على بلادنا وقيادتنا وشعبنا الكريم ويعيننا على تحقيق الرؤى التطويرية الواعدة ومواصلة النهضة التنموية الشاملة التي تحققها المملكة العربية السعودية على مختلف الأصعدة في العهد السعودي الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز  -حفظهم الله-.




ذكرت مساعد الرئيس العام للشؤون التطويرية النسائية الدكتورة نورة الذويبي، بأن ندوة "جهود المملكة في خدمة المسجد النبوي وإعمارها"، تأتي لتؤكد للعالم أجمع بأن دولتنا الغالية هي مركز القيادة في عالمها الإسلامي والعربي، بعد أن من الله على هذه البلاد بقيام المؤسس الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه-، بتوحيد مناطق شبه الجزيرة العربية في دولة واحدة، وإعلان قيام دولة عقيدتها الإسلام، ورايتها (لا إله إلا الله محمد رسول الله)، فبعد ذلك استقرت أحوال البلاد والعباد، وظهرت معالمها السياسية والحضارية والاقتصادية واضحة للعيان، فما نعيشه اليوم من تقدم ونمو وازدهار شاهد على ذلك.

واضاقة الدكتورة الذويبي بأنه من فضل الله عز وجل على هذه البلاد المباركة أن لديها كافة العوامل الاستراتيجية والتي أسهمت في تقدمها بين مصاف الأمم ، تحقق من خلالها نقلة اقتصادية وتنموية وعمرانية شاهدة على تقدمها بين الحضارات ، انعكس ذلك على قيام ملوك المملكة العربية السعودية بإعمار بيوت الله وفي مقدمتها بيت الله الحرام في مكة المكرمة، ومسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة، فتحقق بذلك لزائر، والحاج، والمعتمر، زيارتهما لأداء مناسك عبادته بكل يسر وسهولة وسط منظومة من الخدمات المحفوفة بالأمن والأمان.

ولفتت الذويبي أن سعى قادة هذه البلاد إلى توظيف ثروة الدولة لخدمة الوطن والمواطن ورفاهيته، وتوسعة الحرمين الشريفين وعمارتهما، والإنفاق عليهما بسخاء عظيم، وإقامة مشروعات تطويرية عملاقة، أسهمت في ازدهار المدينتين المقدستين بمكة المكرمة والمدينة المنورة، حيث تعتبر العمارة السعودية هي الأعظم والأكبر إضافة إلى براعة التصميم وروعة البناء وحداثة المواد المستخدمة وتوفير الخدمات الحديثة.
أكد مساعد الرئيس العام وكيل شؤون المسجد الحرام فضيلة الدكتور سعد بن محمد المحيميد أن صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على إقامة ندوة كبرى بعنوان (جهود المملكة العربية السعودية في خدمة المسجد النبوي وإعماره) يأتي في ظل الانجازات والمشاريع المعمارية والتنموية المتتالية في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما لتجسد الريادة العالمية للمملكة العربية السعودية في خدمة القاصدين من أنحاء العالم وتهيئة كافة السبل من أجل أداء عباداتهم ونسكهم بكل يسر وسهولة.
وأشار مساعد الرئيس العام وكيل شؤون المسجد الحرام إلى أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أخذت على عاتقها أبراز حجم العناية والرعاية التي يلقاها المسجد النبوي الشريف وتمثلها في التوسعات العملاقة للمسجد النبوي الشريف خلال العصور السعودية الزاهره وفق أحدث طراز وفي أبهى حلة وفي التطور الملحوظ للخدمات والطاقات البشرية والآلية وتضاعف الطاقات الاستيعابية ليكون المسجد النبوي وجهة عالمية ومحط انظار واعجاب المسلمين في أنحاء العالم.
وتحدث "المحيميد" عن كون خدمة الحرمين الشريفين نعمة جليلة ومكانة عظيمة جعلها الله تعالى لولاة أمر هذه البلاد من عهد مؤسسها الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود – رحمه الله - مروراً بأبنائه الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد وعبد الله – رحمهم الله جميعاً- إلى عهدنا الميمون هذا عهد الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان– حفظهم الله ورعاهم - الذي يشهد فيه المسجد النبوي النهضة التنموية الشاملة والتكامل الخدمي بين كافة الجهات المشاركة في خدمة ضيوف الرحمن.
وأجزل الدكتور المحيميد الشكر لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس على توجيهاته النيرة نحو الاستفادة المثلى من كافة الخطط التطويرية والخبرات التراكمية لخلق منظومة خدمية متكاملة تلبي في مخرجاتها تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله- نحو الرقي الشامل بمنظومة خدمات الحرمين الشريفين وقاصديهما والتي كان لها الدور الكبير في تحقيق سلسة النجاحات المتتالية في إدارة شؤون الحرمين الشريفين وخدمات قاصديهما.