الاخبار الرئيسية - AR

الاخبار الرئيسية - AR (11830)

فئات موروثة

إقامة صلاة الغائب على المغفور له أمير دولة الكويت الشقيقة بالمسجد الحرام

إقامة صلاة الغائب على المغفور له أمير دولة الكويت الشقيقة بالمسجد الحرام (0)

بتوجيه من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أقيمت صلاة الغائب على سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة – رحمه الله – بالمسجد الحرام والذي وافته المنية يوم أمس الاثنين الموافق 12/2/1442هـ .
وقد أم المصلين لصلاة الغائب معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بحضور عدد من قيادات الرئاسة، وأوضح معالي الشيخ السديس أن إقامة صلاة الغائب على سمو الشيخ صباح الأحمد الصباح في الحرمين الشريفين تعكس عمق الترابط العميق بين دولتنا المباركة -حماها الله-ودولة الكويت الشقيقة -رعاها الله-، مؤكداً معاليه أن فقيد دولة الكويت فقيد للأمة العربية والإسلامية، داعيًا الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - أيدهما الله -، ويديمهما ذخرًا للوطن والمواطنين، وأن يحفظ دول الخليج من كل سوء ومكروه , وأن يرحم سمو أمير دولة الكويت وأن يسكنه فسيح جناته.

590375A9 C487 4FC7 864D 4D5693FBACDD3E7A10AC 149C 41EE 9F31 668AE8D3A458D691A152 12E5 4987 8006 8FFA9500BE46FDDFBA82 DBE1 49A5 861B 7C50D4FF21E67F87ADAE A06E 4CD2 B079 EFD3F8E1F9E6331D9F6B 4377 4620 B552 77F94AC7097B3541C52E 6DAE 49AB 9E55 BC7DE0F17A83A7FE89C2 559A 43E3 8B02 54576F25B7F5


عرض العناصر...
السلامة في المسجد الحرام تتابع سير أعمالها

السلامة في المسجد الحرام تتابع سير أعمالها (0)


عقد سعادة مساعد مدير عام السلامة مدير إدارة السلامة بالمسجد الحرام الأستاذ حسين بن حسن العسافي اجتماعاً بسعادة وكيل الإدارة الأستاذ فيصل من محمد العبدلي، ورؤساء الورديات؛ لمناقشة واستعراض الخطة التشغيلية ومهام الإدارة.

وأوضح العسافي ضرورة مواصلة ومضاعفة الجهود وتهيئة السبل لتأدية الزوار والمعتمرين نسكهم بكل ويسر وسهولة، ومتابعة استمرارية الأعمال على أكمل وجه لتحقيق السلامة في كافة أنحاء المسجد الحرام.

ويأتي الاجتماع بإشراف ومتابعة سعادة مدير عام السلامة المهندس بسام بن سعيد العبيدي وتوجهات سعادة وكيل الرئيس العام للأمن والسلامة ومواجهة الطوارئ والمخاطر الأستاذ فايز بن عبد الرحمن الحارثي؛ المبنية على توجيهات معالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.

عرض العناصر...
قيم الموضوع
(0 أصوات)
ألقى فضيلة الشيخ الدكتور خالد بن محمد عبدالقادر محاضرة عن بعد عبر منصة منارة الحرمين بعنوان: (المواطنة وأثرها في حفظ الأمن)، وذلك ضمن سلسلة فوائد وعبر من دروس المسجد الحرام.
وقال فضيلته أن شكر الله جل جلاله يستوجب بفضله ونعمته وكرمه دوام النعم وازديادها والله عز وجل شكور كريم، والحديث عن التلاحم بإعتباره أحد المعطيات والركائز التي يحافظ بها على مثل هذه النعم لأن الفرقة والشتات شر والاختلاف وتمزق اللحمة أيضا كفيل بتبدد مثل هذه النعم وزوالها، حيث أن الفرقة على كل حال فتنة وشر والخلاف غير محمود.
وأضاف الدكتور عبدالقادر عندما يكون الحديث عن المواطنة وأثرها في حفظ الأمن في وطننا وبلادنا واللحمة والرسالة فهو ليس بلداً إقليمياً أو بقعة جغرافية تختص بساكنيه والمنتفعين من العيش فيه بل المسألة أبعد من هذا بكثير فهو واجب غريزي يجب الوفاء بحبه.
وأشار بأن بلاد الحرمين بما حباها الله بشرف الرسالة وبعدها ومنطلقها الكبير يبقى المساس بكل ما يتعلق به من خير ونعمة وأثر وفضل أو على الضد من ذلك لا قدر الله من سوء وأذى وفتنة وشر لن يتعلق برقعة محددة ولا ببلد بعينه بل هو يمس بلاد الإسلام عامة والمسلمين الذين أكرمهم الله بالانتماء لهذا الدين والتوجه إلى القبلة وقصد الحرمين في مواسم الحج والعمرة على وجه العموم.
وذكر فضيلته أنه ينبغي علينا أن نغرس في نفوس أبنائنا قيم الولاء للوطن والحفاظ عليه، مشددا على ضرورة تعليم الأبناء ثقافة المواطنة لما لها من الأثر في نفوسهم.
واختتم فضيلته بدعاء المولى القدير أن يديم على هذه البلاد أمنها وأمانها ورخاءها واستقرارها، وأن يديم العز علينا بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
تجدر الإشارة إلى إمكانية إعادة الاستماع إلى هذهِ المحاضرة من كافة أنحاء العالم عبر رابط منصة منارة الحرمين.
http://manaratalharamain.gov.sa/

 
قيم الموضوع
(0 أصوات)
شكر سعادة رئيس المجلس السعودي للجودة الدكتور عايض العمري الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على ما شاهده من خدمات مقدمة أثناء أدائه مناسك العمرة، ثم زيارة المسجد النبوي الشريف.
وأثنى سعادته على الخدمات المقدمة للمعتمرين والقاصدين والزائرين وحرص منسوبي الرئاسة على تقديم أرقى الخدمات لهم، مع تطبيق كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية للحد من انتشار فايروس " كورونا " المستجد وضمان سلامة رواد الحرمين الشريفين.
يذكر أن الخدمات التي تقدمها الرئاسة تأتي بدعم وتوجيه معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس تحقيقاً لتطلعات القيادة الرشيدة –أيدها الله- في بذل كل ما من شأنه سلامة وخدمة رواد الحرمين الشريفين.
قيم الموضوع
(0 أصوات)
أشاد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية في جمع الكلمة ووحدة الصف خليجياً وإقليمياً وعالمياً.
حيث قال معاليه إن المملكة العربية السعودية رائدة دائماً لكل خير وفلاح حريصة على الوحدة والسلام مرتكزة بذلك على مكانتها العالمية وعمقها العربي والإسلامي، فهذه البلاد المباركة منذ تأسيسها على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود –طيب اله ثراه- وأبنائه البررة من بعده وحتى هذه العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان –حفظهما الله- وهي رائدة في كافة مجلات الخير حريصة على أن يسود الأمن والسلام في هذا العالم، فتاريخ هذه البلاد الأبيض الناصع يؤكد أنها دولة السلم والسلام داعية إلى الخير والمحبة.
وأكد معاليه أن حرص المملكة على أن يعم السلام والوحدة مستمد من منهجها الوسطي المعتدل، المستند على القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، معتزةً بعمقها الديني وإرثها الثقافي وما حباها الله – جل وعلا- من متانةٍ اقتصادية مكنتها من أن تكون في أول صف دول العالم المؤثرة في القرار العالمي والدولي.
واختتم معاليه أن يحفظ هذه البلاد من كل سوءٍ ومكروه وأن يكفيها شر الكائدين والمعادين، وأن يديم عليها نعمتي الأمن والأمان وأن يحفظ لها قادتها وشعبها، وأن يقيها شر الفتن ما ظهر منها وما بطن أنه سميع مجيب.

 
قيم الموضوع
(0 أصوات)
أكد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بمناسبة " اليوم العالي للتطوع:" أن التطوع مبدأ إسلامي وواجب إنساني، حث عليه ديننا الحنيف بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية.
وأشار معاليه إلى العمل التطوعي هو مفتاح من مفاتيح الخير التي تحض المجتمع على التآخي والتآزر والتعاون ومبدأ عظيم من مبادئ ديننا الحنيف الذي أكد على العمل التطوعي والسعي في وجوه الخير في شتى مجالات الحياة، فالعمل التطوعي خصلة مباركة وسمة من سمات المجتمعات النبيلة، تقبلها النفوس السوية وترحب بها القلوب الطاهرة فيه تزرع المحبة وترتسم البسمة، فما أحوج المجتمعات إلى هذه الأعمال التي تحض على الخير والتعاون.
كما نوه معاليه إلى أن المملكة العربية السعودية حكومة وشعباً دائماً كان لهم قصب السبق في مجالات العمل التطوعي مستمدين ذلك من الدين الحنيف والثقافة العربية الأصيلة التي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)، حيث ضربوا في ذلك أروع الأمثلة وذلك منذ تأسيس هذه البلاد المباركة على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود –طيب الله ثراه- وأبنائه البررة من بعهده وحتى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان –حفظهما الله-، وما كان من وضع العمل التطوعي في قائمة أولويات الرؤية المباركة لهذه البلاد (2030) بالوصول إلى مليون متطوع في القطاع غير الربحي إلا دليل الحرص على التطوع وحب الخير المغروس في أهل هذه البلاد حكومة وشعباً.
واختتم معاليه بالتضرع إلى الله –عز وجل- أن يديم على هذه البلاد أمنها وأمناها واستقرارها و وأن يجعلها شامخة عزيزة قائدة للخير ومعينة عليه، وأن يحفظ ولاة أمرها وشعبها من كل سوءٍ ومكروه إنه ولي ذلك والقادر عليه.

 
قيم الموضوع
(0 أصوات)
تحتفي الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بمناسبة "اليوم العالمي للتطوع" بعددٍ من الفعاليات والمبادرات، وذلك من منطلق حرصها على المشاركة والتفاعل مع المجتمع.
حيث جهزت الرئاسة لهذه اليوم عددٍ من الفعاليات والمبادرات في مجال العمل التطوعي بالحرمين الشريفين، وذلك تحقيقاً لمبدأ العمل التطوعي في الإسلام والذي جاء بالحث على العمل التطوعي والسعي في وجوه الخير في كافة مجالات الحياة، ومواكبة للرؤية المباركة للمملكة العربية السعودية (2030) في الوصول إلى مليون متطوع في القطاع غير الربحي سنوياً.

 
قيم الموضوع
(1 تصويت)

حرصا على استمرار تطوير العمل بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ومواكبة لرؤية المملكة (۲۰۳۰) وخطة الرئاسة التطويرية (٢٠٢٤)، وتمكينًا للكفاءات التي تزخر بها الرئاسة، وتحقيق لتطلعات قيادتنا الرشيدة -أيدها الله- فقد وجه معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس الإدارة العامة للموارد البشرية للنظر في معالجة أوضاع المؤقتين الموسميين من جميع الجوانب ودراسة تثبيتهم على بند الرواتب المقطوعة.

حيث أوضح سعادة مدير عام الإدارة العامة للموارد البشرية الأستاذ عمر بن عبدالعزيز الحميدي أنه جاري التواصل مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية والجهات ذات العلاقة للنظر في معالجة أوضاع المؤقتين الموسميين للاستفادة من ذوي الكفاءة والخبرة العلمية والعملية والميدانية بما يحقق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- لتقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين من حجاج ومعتمرین وزائرین.

مؤكدا سعادته على متابعة واهتمام معالي الرئيس العام بمعالجة ملف المؤقتين الموسميين واستثمار طاقاتهم وإتاحة المجال لخدمة ضيوف الرحمن خصوصا للكفاءات المتميزة التي عملت تحت مظلة الرئاسة العامة لشؤون
المسجد الحرام والمسجد النبوي، وحرصا منه على توفير البيئة التي تدعم الإبداع وتحض على الإنجاز بما يحقق الرؤية المباركة رؤية المملكة العربية السعودية (۲۰۳۰).
قيم الموضوع
(0 أصوات)
 
أشاد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بمكانة المملكة العربية السعودية الأولى عالميًا في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-.

وقال معاليه: تميزت بلادنا المباركة بنعم وافرة، واستقرار شامل، وأمن وأمان عم أرجائها، أرسى ركائزه المغفور له بإذن الله الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، وجاء من بعده أبنائه الملوك المخلصين رحمهم الله، وصولاً بالعهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-.

وأضاف الشيخ السديس: لا تسمو البلدان وتزدهر، ولا تنهض العقول وتبدع، دون أمن وأمان، وقيادتنا -رعاها الله- تدرك أهميته في النهوض ببلادنا والرفعة لشعبها، لقد منعت الدولة بكل حزم كل ما يؤدي إلى الفرقة والانقسام.

وأشار معاليه إلى الدور الكبير الذي يقوم به جنودنا البواسل على ثغور بلادنا؛ حماية للمقدسات والثروات وحفظًا للأنفس والمقدرات، مشيدًا ببسالتهم في التصدي لمن تسول له نفسه الدنيئة الإضرار ببلاد الحرمين الشريفين.

واختتم الرئيس العام بالدعاء إلى المولى -عز وجل- أن يحفظ بلادنا من كل مكروه، وأن يديم على خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده -حفظهما الله- لباس الصحة والعافية، وأن ينفع في جهودهما الرامية إلى تعزيز السلم العالمي، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
قيم الموضوع
(0 أصوات)

أشاد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بجهود وبطولات رجال مكافحة المخدرات في التصدي للآفة الفتاكة، وحماية أبنائنا من هذه الحرب القذرة، وتحقيق المنجزات المستمرة في رصدها قبل دخولها إلى أرض المملكة العربية السعودية.

وذكر معاليه إن المخدرات آفة العصر القاتلة، يتم تصديرها لبلادنا الشامخة، لتدمير شبابها، واغتيال طموحاتهم، حتى تتم السيطرة عليهم، لذا وجب التصدي لهذا الخطر العظيم، والشر الفادح الجسيم، بالتذكير والتوجيه، حتى تسلم الأمة من شرور هذه الآفات الخبيثة.

وأوضح الرئيس العام أن المخدرات والمسكرات جاء تحريمها في كتاب الله، قال تعالى: {أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}، فحري بنا جميعًا أن نتصدى لهذا البلاء ونتعاون مع الجهات المختصة في مكافحته ومنع انتشاره بين أوساط شبابنا.

واختتم الرئيس العام بالدعاء إلى المولى -عز وجل- أن يحفظ بلادنا من كل مكروه، وأن يحفظ شبابنا وينفع بهم أمتهم، وأن يبارك في جهود رجال مكافحة المخدرات ويعينهم على أداء واجبهم العظيم، إنه ولي ذلك والقادر عليه.