الاخبار الرئيسية - AR

الاخبار الرئيسية - AR (11830)

فئات موروثة

إقامة صلاة الغائب على المغفور له أمير دولة الكويت الشقيقة بالمسجد الحرام

إقامة صلاة الغائب على المغفور له أمير دولة الكويت الشقيقة بالمسجد الحرام (0)

بتوجيه من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أقيمت صلاة الغائب على سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة – رحمه الله – بالمسجد الحرام والذي وافته المنية يوم أمس الاثنين الموافق 12/2/1442هـ .
وقد أم المصلين لصلاة الغائب معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بحضور عدد من قيادات الرئاسة، وأوضح معالي الشيخ السديس أن إقامة صلاة الغائب على سمو الشيخ صباح الأحمد الصباح في الحرمين الشريفين تعكس عمق الترابط العميق بين دولتنا المباركة -حماها الله-ودولة الكويت الشقيقة -رعاها الله-، مؤكداً معاليه أن فقيد دولة الكويت فقيد للأمة العربية والإسلامية، داعيًا الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - أيدهما الله -، ويديمهما ذخرًا للوطن والمواطنين، وأن يحفظ دول الخليج من كل سوء ومكروه , وأن يرحم سمو أمير دولة الكويت وأن يسكنه فسيح جناته.

590375A9 C487 4FC7 864D 4D5693FBACDD3E7A10AC 149C 41EE 9F31 668AE8D3A458D691A152 12E5 4987 8006 8FFA9500BE46FDDFBA82 DBE1 49A5 861B 7C50D4FF21E67F87ADAE A06E 4CD2 B079 EFD3F8E1F9E6331D9F6B 4377 4620 B552 77F94AC7097B3541C52E 6DAE 49AB 9E55 BC7DE0F17A83A7FE89C2 559A 43E3 8B02 54576F25B7F5


عرض العناصر...
السلامة في المسجد الحرام تتابع سير أعمالها

السلامة في المسجد الحرام تتابع سير أعمالها (0)


عقد سعادة مساعد مدير عام السلامة مدير إدارة السلامة بالمسجد الحرام الأستاذ حسين بن حسن العسافي اجتماعاً بسعادة وكيل الإدارة الأستاذ فيصل من محمد العبدلي، ورؤساء الورديات؛ لمناقشة واستعراض الخطة التشغيلية ومهام الإدارة.

وأوضح العسافي ضرورة مواصلة ومضاعفة الجهود وتهيئة السبل لتأدية الزوار والمعتمرين نسكهم بكل ويسر وسهولة، ومتابعة استمرارية الأعمال على أكمل وجه لتحقيق السلامة في كافة أنحاء المسجد الحرام.

ويأتي الاجتماع بإشراف ومتابعة سعادة مدير عام السلامة المهندس بسام بن سعيد العبيدي وتوجهات سعادة وكيل الرئيس العام للأمن والسلامة ومواجهة الطوارئ والمخاطر الأستاذ فايز بن عبد الرحمن الحارثي؛ المبنية على توجيهات معالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.

عرض العناصر...
قيم الموضوع
(0 أصوات)
 
رفع سعادة المدير العام للموارد البشرية، ومساعد مدير عام مكتب معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الأستاذ عمر بن عبدالعزيز الحميدي، التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين، الملكِ سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد نائبِ رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله- وللشعب السعودي , بمناسبة الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود مقاليد الحكم , وما وصلت إليه المملكة العربية السعودية في عهده الزاهر وما شهدته البلاد من نهضة شاملة كبرى حققت الريادة الإقليمية والعالمية .
وقال الحميدي "نجدد البيعة والولاء في هذه الذكرى العظيمة التي تقودنا إلى طموحات لا حدود لها في ظل رؤية المملكة (2030) التي جعلت المملكة ذات قوة استراتيجية على المستوى الإقليمي والدولي.
وأضاف الحميدي نحن نفخر بقيادة وطننا، التي تقوم على خدمة ديننا الحنيف، فحفظ الله بلادنا وأدام عليها نعمة الأمن والأمان تحت كنف قيادتنا الرشيدة - رعاها الله –.
وختم الحميدي تصريحه بسؤال  الله -عز وجل- أن يديم على البلاد والعباد الأمن والأمان وأن يجزيهم خير الأجر والعرفان على ما قدموه ويقدموه خدمة للإسلام والمسلمين.
قيم الموضوع
(0 أصوات)
 
 
رعى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أول جلسات ندوة (جهود الملك سلمان –يحفظه الله- في خدمة الحرمين الشريفين خلال عهده الزاهر الميمون)
 
التي أطلقها معاليه اليوم الثلاثاء بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بحضور مدير شرطة العاصمة المقدسة وسمو الأمير مساعد قائد قوة أمن المسجد الحرام والهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.
 
وأضاف معاليه في مستهل كلمته: لقد سجل –حفظه الله- في الأعوام المنصرمة من عهده الميمون تاريخاً من المهمات، وسجلاً ناصعاً من الأمور العليَّات، تمتعت أوامره بالرؤية الواضحة الشفافة، جامعاً بين الحكمة والحزم في اتخاذ قرارات تاريخية تدل على ما يمتلكه –أيده الله- من المخزون العلمي والإدراك الفكري الثاقب والخبرات المتراكمة، ويطيب لي تسليط الأضواء على كوكبة من الإنجازات والجهود التي توج بها خادم الحرمين الشريفين رعايته للحرمين الشريفين، والتي ستبرهن بجلاءٍ على تفانيه وبذله غاية الوسع في تسخير كافة  الإمكانات والطاقات في خدمة قاصديهما.
 
وذكر معالي الرئيس العام أبرز جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز –رعاه الله- المباركة في خدمة الحرمين الشريفين ومنها: (تدشينه –حفظه الله- لخمس مشاريع للحرم المكي الشريف، والبدء في مشروع التوسعة الثالثة للمسجد النبوي - وأمره –رعاه الله- بإكمال مشروع رفع الطاقة الاستيعابية للمطاف- وتوجيهه –أطال الله في عمره- بإتمام التوسعة السعودية الثالثة للمسجد الحرام- وكذلك تجديد رخام وحلقات شاذروان الكعبة المشرفة والحجر والأباليك- وتنفيذ مشروع تأهيل بئر زمزم واستكمال إنشاء عبارات الخدمات بصحن المطاف- ومن الخدمات - أيضاً - إطلاق برنامج "خدمة ضيوف الرحمن" ومشروع "حرمين"- والجهود العظيمة والإجراءات الاحترازية في خدمة الحرمين الشريفين للتصدي لجائحة كورونا، حفاظاً على سلامة قاصديهما).
 
وفي ختام الندوة دعا معاليه بأن يمد في عمر خادم الحرمين الشريفين وأن يلبسه لباس الصحة والعافية وأن يديم على هذه البلاد أمنها ورخاءها واستقرارها وجميع بلاد المسلمين.
تنزيلتنزيل 8تنزيل 6تنزيل 4تنزيل 1تنزيل 5
قيم الموضوع
(0 أصوات)

برعاية معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أقامت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ندوة بعنوان (جهود الملك سلمان –يحفظه الله- في خدمة الحرمين الشريفين خلال عهده الزاهر الميمون) وذلك تزامناً مع الذكرى السادسة للبيعة، وبحضور مدير شرطة العاصمة المقدسة اللواء لافي الصاعدي , و نائب قائد القوات الخاصة لأمن الحج والعمرة العميد الدكتور بدر بن سعود آل سعود .
وقد افتتح الحفل بآيات من الذكر الحكيم، تلا ذلك عرضًا مرئيًا بعنوان (جهود الملك سلمان –يحفظه الله- في خدمة الحرمين الشريفين خلال عهده الزاهر الميمون).
بعد ذلك ألقى معالي الرئيس العام كلمة رحب فيها بالحضور وقال: إن من فيوض الله المتواليات، ومننه المتعاقبات، على هذه البلاد المباركة أن خصها بالولاة الأفذاذ الأماجد من لدن تأسيسها على يد الإمام الصالح عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود –طيب الله ثراه- ثم من تبع أثره من العقود الدرية أصحاب المناقب العلية، والمكرمات الندية، من أبنائه البررة: سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله –طيب الله ثراهم- إلى العهد الممرع الزاهر والخصيب الباهر، عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز –حفظه الله- رجل المنجزات التاريخية والإدارية، والأعمال الخيرية والإصلاحية والعمرانية والحضارية.
وفي ختام كلمته قال السديس: يطيب لي وبكل السرور والحبور والبِشر الهتَّان المنشور أن أرفع أسمى آيات الشكر مضخمة معطرة، والدعوات صادقةً مؤرجة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظهم الله - وسمو مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل رئيس لجنة الحج المركزية، وسمو وزير الداخلية، وسمو أمير منطقة المدينة المنورة، وسمو نائب أمير منطقة مكة المكرمة، وسمو نائب أمير منطقة المدينة المنورة ، والشكر موصول للقائمين على هذه الندوة المباركة، سائلاً الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز –حفظه الله- ويسبغ عليه لباس الصحة والعافية، ويمد في عمره وصالح أعماله، وأن يزيد بلادنا أمناً وإيماناً، وسلاماً واستقراراً، ويحفظ عليها عقيدتها وقيادتها وأمنها ورخاءها وسائر بلاد المسلمين.
وفي ختام الحفل سلّم معالي الرئيس العام الدروع للجهات المشاركة.
Image 3Image 2Image 2 1Image 1 1Image 1
قيم الموضوع
(0 أصوات)
 
قالت سعادة الوكيل المساعد للشؤون الإدارية والخدمية النسائية الدكتورة كاميليا بنت محمد الدعدي أن للتاريخ مواقف شاهدة على سيادة المملكة، ورغبتها المستمرة في النهضة بشعبها؛ ليكون فعالاً مساهماً في تنمية الوطن، هذا الطموح يقوده بالحزم الملك سلمان بن عبد العزيز وبالعزم وولي عهده الأمين -حفظهما الله- واليوم تحل علينا الذكرى السادسة لمبايعة سلمان بن عبد العزيز ملكاً للمملكة العربية السعودية، قائداً للأمتين العربية والإسلامية.
 
وتزامناً مع هذه الذكرى الغالية نجدد البيعة سيدي على السمع و الطاعة، نبايعك صدقا وولاءً، نبايعك تنمية وازدهارًا، ونرفع أكف الضراعة لك بالتوفيق والسداد؛ لخدمة البلاد والعباد، خمس سنوات على تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد حكم المملكة العربية السعودية، كل عام يمثل عقداً من الزمان، لما نشهده من تطوير و نماء، وعدل ونزاهة، وقيادة تكسوها الإنسانية.
 
وأشارت الوكيل المساعد للشؤون الإدارية والخدمية النسائية  أن ملكنا الفذ  تحققت على يديه منجزات عظيمة، يقود بلاده برؤية ثاقبة، نلتمس بوادرها عبر ما نعيشه من قوة اقتصادية، وأحداث ومشروعات ضخمة ترسم مستقبل الوطن الزاهي، الملك سلمان، فسح الدروب وعبدها للشباب؛ حتى يكونوا أكثر المساهمين في التنمية.
 
وبينت سعادتها في عهده -يحفظه الله- أولى للمرأة اهتماماً بالغاً؛ فأصبحت مؤثرة، و كفل لها حق الاسهام في سير عجلة التقدم الوطني، ففي مشهدٍ غير مسبوق، شاركت المرأة السعودية في مبايعة خادم الحرمين الشريفين، وحرص على تأهيل المرأة في المجال العسكري، وهو ما تجسد فعلياً باختيار عسكريات سعوديات؛ لتلقي دورات تدريبية في القوة البدنية، واستخدام الأسلحة والرماية بالذخيرة الحية، والإعلان عن وظائف عسكرية للنساء، استطاعت المرأة أن تدخل مرحلة تاريخية في حياتها السياسية؛ حيث سجلت النساء أسماءهن كمرشحات في انتخابات المجالس البلدية، بل إن عدداً من المرشحات تمكن من الفوز في انتخابات المجالس البلدية التي أجريت وشاركت فيها المرأة ناخبة ومرشحة، و أقر حق المرأة السعودية في القيادة وأصدر أمراً سامياً بالسماح بإصدار رخص قيادة للسيدات في السعودية، واعتماد تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية بما فيها إصدار رخص القيادة للذكور والإناث على حد سواء، وتم تعيين المرأة السعودية في السلك الدبلوماسي حين صدر قرار بتعيين صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وهي أول امرأة تشغل منصب سفير في تاريخ المملكة، و استطاعت المرأة في هذا العهد الزاهر أن تساهم في خدمة الحرمين الشريفين بشغلها مناصب قيادية واستشارية، محققة بذلك أسمى رسائل التميز في خدمة الدين و الوطن.
 
واختتمت مجددةً البيعة و الولاء على السمع والطاعة لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-، راجيةً المولى -عز و جل- أن يحفظ قادتنا و يديم على البلاد أمنها و استقرارها.
قيم الموضوع
(0 أصوات)
زف سعادة وكيل الرئيس العام للشؤون الفنية والخدمية الأستاذ محمد بن مصلح الجابري، التهنئة والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بمناسبة حلول الذكرى السادسة للبيعة.
وقال الجابري: أن عهد خادم الحرمين الشريفين، يتسم بالرغبة الصادقة والأكيدة على أن يكون محور التطوير الإنسان السعودي كهدف أول للتنمية؛ كما حرص أيده الله على أن تؤسس خطة التنمية على قاعدة اقتصادية مواكبة للتطلعات، وداعمة لنمو مستوى الناتج المحلي والارتقاء بإمكانات وقدرات القوى البشرية السعودية .
وأضاف: حلت علينا هذه الأيام الذكرى السادسه لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ملكا للمملكة العربية السعودية، والمتأمل في القرارات والإنجازات التي تمت يجد أنها جسدت بحق التجربة العميقة التي يتمتع بها قائدنا الغالي، وجاءت بنظرة شمولية لتؤسس لمرحلة جديدة قادمة تهدف لتحقيق قفزات تاريخية وجوهرية للمضي ببلادنا الغالية قدماً .
وأشار إلى أنه انطلاقاً من استمرارية التطوير ومواكبة عالم اليوم،  سعت حكومة خادم الحرمين الشريفين إلى استمرار دعم الخدمات للحرمين الشريفين وتطوير كفاءة المشاريع في الحرمين ، كما حرصت الدولة على تسخير كافة الإمكانات والمتطلبات اللازمة لرفع الجودة في الحرمين الشريفين وزيادة فاعليته ورفع كفاءة منسوبيه.
واختتم بقوله: استطاع خادم الحرمين الشريفين  بحنكته وبحزمه أن يرسخ قواعد الأمن والاستقرار لبلادنا العزيزة وأن يقودها بعون الله إلى بر الأمان، يعززها في هذا الجانب خطة التحول الوطني التي نتطلع إلى نجاحها مع جيل من الشباب الطموح”، مشيرًا إلى ماتحظى به المملكة من أهمية بارزة على الصعيدين الإقليمي والدولي، رسخ لها مواقف المملكة العربية السعودية الثابتة في الأزمات والقضايا التي كانت المملكة تلعب فيها دورا محوريا لتأكيد المواثيق الدولة، وحفظ السلام، إلى جانب ثقلها الاقتصادي ووقوفها عنصرًا بارزا تلتفت إليه جميع القوى الدولية في المؤتمرات والمنتديات الدولية التي تصب في تحديد المكان الطبيعي لكل قوة وقيادة استطاعت أن تنهض وترتقي بإدوارها تجاه مواطنيها، وتجاه التزاماتها الدولية .
قيم الموضوع
(0 أصوات)

رفع سعادة وكيل الرئيس العام لمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة والمعارض والمتاحف والوكيل المساعد لشؤون المسجد الحرام المكلف الأستاذ عبدالحميد بن سعيد المالكي التهنئة لخادم الحرمين الشريفين، الملكِ سلمانَ بنِ عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السُّمُوِّ الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهدِ نائبِ رئيسِ مجلسِ الوزراء وزيرِ الدفاعِ - حفظهما الله - وللشعب السعودي والأمتين العربية والإسلامية  بمناسبة الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود مقاليد الحكم.
وقال سعادته: للعام السادس على التوالي سنكتب بمداد من الحب والوفاء،  لقائد الحزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود تجديدنا للبيعة والولاء، وبقائنا على العهد والوفاء والسمع والطاعة في المنشط والمكره والعسر واليسر ، فالبيعة عهد على الطاعة من الرعية للراعي، وإنفاذ لمهمات الراعي على أكمل وجه، وأهمها سياسية الدين والدنيا على مقتضى شرع الله ، فالبيعة دينا وعقيدة تستوجب السمع والطاعة له بالمعروف، وعدم منازعته الأمر، أو الخروج عليه باللسان أو السنان، ومحبة اجتماع القلوب عليه ، ومحاربة التمرد والإثارة والتهييج عليه، والتعاون معه على البر والخير ، وعدم غشه وإيصال النصح إليه بلطف وحكمة وفق الهدي النبوي ، والدعاء له بالتوفيق والتسديد وحسن العاقبة قال شيخ الاسلام ابن تيمية في الفتاوى : ولهذا كان السلف – كالفضيل بن عياض وأحمد بن حنبل وغيرهما – يقولون : لو كان لنا دعوة مجابة لدعونا بها للسلطان .
وأضاف: البيعة ليست مسألة اجتهاد أو عقد معاوضة كما يتوهم أصحاب المصالح الذين إن أعطوا رضوا ، وإن لم يعطوا سخطوا ففي الصحيح من حديث أبو هريرة أن من الثلاثة الذين لايعلمها الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم ( رجل بايع إمام لا يبايعه الا لدنياه أن أعطاه مايريد وفى له وإلا لم يف له) عليه فان النصوص الشرعية الدالة على البيعة والسمع والطاعة لولي الأمر كثيرة معلومه يكفينا ما تم الإشارة إليه.
واستطرد بقوله: أننا نشعر بالفخر والاعتزاز بهذا العهد الميمون وما تقدمه القيادة الرشيدة للحرمين الشريفين وخاصة في ضل هذه الجائحة التي شلت الكثير من دول العالم ، ألا أن الحرمين الشريفين استمرت في أداء رسالتها بكل كفاءة واقتدار بما سخرته قيادتنا الرشيدة من إمكانات كبيره وغير مسبوق، حققت حرص المملكة العربية السعوديه على إقامة الشعائر الإسلامية والحفاظ على سلامة الإنسان مواطنا كان أو مقيما وسلامة ضيوف الرحمن حاجا كان أو معتمرا أو زوارا؛ كما خرجت من هذه المحنة فرص تحسينية كبيرة في استخدام التقانة والذكاء الاصطناعي والاستمرار في تحقيق أهداف رؤية المملكة العربية السعوديه ٢٠٣٠ المباركة وفق برامجها الطموحة ومنها استثمار رسالة الحرمين الشريفين لتحقيق هدف أن تكون المملكة العربية السعودية العمق الاستراتيجي للعالم الإسلامي والعربي وتحقيق التنمية المستدامة وتمكين المراة وترسيخ العمل التطوعي وغيرها من الأهداف والبرامج الطموحة الواعدة.
واختتم تهنئته قائلاً: على صدى تكبيرات الحجاج والمعتمرين والمصلين والزائرين من الحرمين الشريفين «الله أكبر ولله الحمد»، وعلى أصداء ملحمة الحزم والعزم ولحمة قيادة حكيمة وشعب أبي تعيش مملكة العز ذكرى البيعة السادسة ، فهنيئًا لمملكة بهذه السمات التي لا يشبهها في قدسيتها وحزم قياداتها وعزم رجالها ولحمتها الوطنية أي بلاد في الدنيا .
قيم الموضوع
(0 أصوات)

رفع فضيلة وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي الشيخ الدكتور محمد بن أحمد الخضيري التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز –حفظه الله- بمناسبة البيعة السادسة وقال: إنه لمن دواعي سروري وامتناني، وباسمي ونيابة عن زملائي منسوبي وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي أن نجدد البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك
الحزم والعزم ورجل المواقف والمهمات، وموطد الأمن والأمان، الذي نعتز به دومًا، ونفخر بالمدّة التي قضاها منذ توليه مقاليد الحكم ملكًا للمملكة العربية السعودية للعام السادس على التوالي.
وأضاف فضيلته إن ما يشهده مسجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومدينته المنورة من تطور ونهضة في العهد السعودي لأمر يثبت للعالم أهمية المسجد النبوي الشريف، في نفوس قادة المملكة العربية السعودية كونه ثاني أقدس مسجد في الإسلام بعد المسجد الحرام.
وأردف الخضيري إن استمرار مسيرة التطور والنهضة والحرص والاهتمام في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، لدليل على جليل العناية وفائق الرعاية التي تبذلها الدولة -رعاها الله- للحرمين الشريفين وقاصديهما والواقع خير شاهد على ذلك.
وأختتم فضيلته أن الملك سلمان بن عبدالعزيز أحد ملوك المملكة الذين سطّروا أسماءهم بحروف من ذهب في تاريخ مملكتنا الحبيبة، ومبايعتنا اليوم تأكيد لعقد الولاء والانتماء،  وترسيخ لمبدأ الطاعة والوفاء مع صادق الدعاء أن يحفظ الله هذه البلاد من كل سوء ومكروه وأن يديم علينا الأمن والإيمان والسلامة والإسلام، وأن يحفظ قادتنا وولاة أمرنا من كل سوء ومكروه وأن يوفقهم لكل خير إنه ولي ذلك والقادر عليه
الأربعاء, 18 تشرين2/نوفمبر 2020 12:06

35 دقيقة لتعقيم المسجد الحرام

قيم الموضوع
(0 أصوات)
 
تستغرق عملية غسل المطاف والمسعى والسطح وباقي أروقة المسجد الحرام (35) دقيقة، يشارك فيها أكثر من (4000) عامل وعاملة موزعين على أربع ورديات، وتتولى (9) فرق مكونة من مُشرفَين لكل فرقة مهام التطهير والتعقيم، ويصل متوسط النفايات التي يتم رفعها أكثر من (30) طنًا.
 
وتتولى الفرقة الأولى مسؤولية "المشايات" ويتكون أفرداها من (25) عاملاً، ويعمل ضمن الفرقة الثانية (20) عاملاً يقومون بتنظيف المناهل، ويشارك (40) عاملاً ضمن الفرقة الثالثة في أعمال تنظيف المجمعات، وتضطلع الفرقة الرابعة المكونة من (25) عاملاً بمهام تنظيف الدرج.
 
ويعمل (20) عاملاً يتبعون للفرقة الخامسة على تطهير العناصر المعمارية، كما يقوم (25) عاملاً في الفرقة السادسة على تنظيف النحاسيات، وتشارك الفرقة السابعة في أعمال تنظيف نقاط الصرف للمسجد الحرام ويبلغ عدد العاملين فيها (20) عاملاً، وتعقم الفرقة الثامنة المجمعات ويعمل على ذلك (45) عاملاً، وينظف (30) عاملاً ضمن الفرقة التاسعة السلالم الكهربائية.
 
وفي ذات السياق أوضح سعادة مدير إدارة تطهير وسجاد المسجد الحرام الأستاذ جابر ودعاني أن الإدارة بكامل منسوبيها قامت بتنفيذ خطتها التي أعدتها لاستقبال المعتمرين اعتباراً من 17 صفر حتى الآن، وأشار إلى أن عملية التطهير تُعد من أهم أعمال الإدارة وأكثرها متابعة، على مدار الساعة.
 
يشار إلى أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تُجند  كامل طاقاتها لخدمة بيت الله الحرام وقاصديه من مصلين ومعتمرين، خلال مراحل العمرة الثلاث؛ ليتحقق لهم أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة وطمأنينة.
 
 
 
 
 
قيم الموضوع
(0 أصوات)



رفع فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والإرشادية الشيخ سلمان بن صالح المقوشي أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وإلى كافة أفراد الشعب السعودي الكريم، بمناسبة الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - مقاليد الحكم في المملكة العربية السعودية. 
وبين فضيلته أنه خلال الأعوام الستة الماضية شهدت المملكة العربية السعودية قفزات شاملة، تستهدف صالح الوطن والمواطن، باستراتيجية عمل مستدام وفق رؤية المملكة (٢٠٣٠) لتصبح علامة فارقة في تاريخنا الوطني، وفصلاً مهمًّا في تاريخ نهضة الدول والعمل على استثمار مكامن القوة في الوطن ومقوماتها، وإطلاق المبادرات والمشروعات العملاقة التي تظهر شواهد نجاحها اليوم في مختلف الميادين مع محافظتها على هويتها العربية والإسلامية الأصيلة.
وأكد فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والإرشادية استشعار جميع أبناء المملكة جيلاً بعد جيل مسؤولياتهم في المحافظة على مكتسبات الوطن التي أنجزها ملوكه العظماء منذ فجر دولة التوحيد إلى اليوم، وأهمها وحدة الصف والكلمة في مواجهة التحديات ، مبينًا أن المملكة بعد ٩٠ عاماً من التوحيد والكفاح تشهد عصراً زاهياً في عهد خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين – أيدهما الله -، حيث ينطلق العمل برؤية طموحة، وعزيمة لا تنثني، وحزم لا يلين، يعيش معها أبناء الوطن مرحلة تحول تاريخية في ترميم المفاهيم، وبناء العلاقات، ورسم خارطة جديدة من المنجزات النوعية ذات العائد الملموس.
وأردف الشيخ المقوشي قائلاً : بأن متابعة  خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - للمشروعات الكبرى والخدمات المقدمة للحجاج والعمار والزوار نابعة من استشعاره لما يمثله الحرمان الشريفان من أهمية كبرى لدى المسلمين، فسخر جميع الطاقات والإمكانات لينعم قاصدوهما بأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة وطمأنينة، وهذا منهج هذه الدولة المباركة منذ تأسيسها على يد المؤسس جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – وأبنائه البررة من بعده – رحمهم الله جميعا– حتى العهد الميمون والزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
ورفع فضيلته في ختام تصريحه الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على ما يلقاه الحرمان الشريفان وقاصدوهما والرئاسة والعاملون فيها من لدنهما من مزيد العناية ومديد الرعاية، داعياً الله لهما أن تقرّ أعينهما برؤية نتائج أعمالهما الجليلة وثمرات توجيهاتهما الكريمة في كل ما يصبّ في رعاية ومصالح المسلمين، ويحقق رسالة الحرمين الشريفين، ويقدم لقاصديهما أعظم التسهيلات وأرقى الخدمات إنه خير مسؤول وأكرم مأمول.

قيم الموضوع
(0 أصوات)
أقامت الوكالة العامة للتخطيط والتطوير وتحقيق الرؤية بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ممثلة في وحدة القياس، وبالتعاون مع الإدارة العامة لأكاديمية المسجد الحرام دورة تدريبة عن بُعد بعنوان " مؤشرات قياس الرضا " والتي تستهدف الوظائف القيادية بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وأوضح سعادة مدير وحدة القياس الأستاذ عيسى بن سفران الهذلي أن الدورة تتضمن عدة محاور أساسية وهي مفهوم القياس، ومراحل  القياس، وأساليب القياس، وأهمية القياس في الجهات الحكومية، وكيفية الاستفادة من نتائج القياس لمتخذي القرار، ومعرفة رحلة الزائر أو المعتمر.
ويأتي ذلك حرصا من  الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على تقديم الدورات التطويرية والرفع من مستوى الخدمات المقدمة لقاصدي الحرمين الشريفين ، وقد حضر الدورة (174) متدربًا، وقدم  الدورة سعادة  المدرب  الأستاذ  عبدالعزيز العصيمي .