الاخبار الرئيسية - AR

الاخبار الرئيسية - AR (11822)

فئات موروثة

إقامة صلاة الغائب على المغفور له أمير دولة الكويت الشقيقة بالمسجد الحرام

إقامة صلاة الغائب على المغفور له أمير دولة الكويت الشقيقة بالمسجد الحرام (0)

بتوجيه من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أقيمت صلاة الغائب على سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة – رحمه الله – بالمسجد الحرام والذي وافته المنية يوم أمس الاثنين الموافق 12/2/1442هـ .
وقد أم المصلين لصلاة الغائب معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بحضور عدد من قيادات الرئاسة، وأوضح معالي الشيخ السديس أن إقامة صلاة الغائب على سمو الشيخ صباح الأحمد الصباح في الحرمين الشريفين تعكس عمق الترابط العميق بين دولتنا المباركة -حماها الله-ودولة الكويت الشقيقة -رعاها الله-، مؤكداً معاليه أن فقيد دولة الكويت فقيد للأمة العربية والإسلامية، داعيًا الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - أيدهما الله -، ويديمهما ذخرًا للوطن والمواطنين، وأن يحفظ دول الخليج من كل سوء ومكروه , وأن يرحم سمو أمير دولة الكويت وأن يسكنه فسيح جناته.

590375A9 C487 4FC7 864D 4D5693FBACDD3E7A10AC 149C 41EE 9F31 668AE8D3A458D691A152 12E5 4987 8006 8FFA9500BE46FDDFBA82 DBE1 49A5 861B 7C50D4FF21E67F87ADAE A06E 4CD2 B079 EFD3F8E1F9E6331D9F6B 4377 4620 B552 77F94AC7097B3541C52E 6DAE 49AB 9E55 BC7DE0F17A83A7FE89C2 559A 43E3 8B02 54576F25B7F5


عرض العناصر...
السلامة في المسجد الحرام تتابع سير أعمالها

السلامة في المسجد الحرام تتابع سير أعمالها (0)


عقد سعادة مساعد مدير عام السلامة مدير إدارة السلامة بالمسجد الحرام الأستاذ حسين بن حسن العسافي اجتماعاً بسعادة وكيل الإدارة الأستاذ فيصل من محمد العبدلي، ورؤساء الورديات؛ لمناقشة واستعراض الخطة التشغيلية ومهام الإدارة.

وأوضح العسافي ضرورة مواصلة ومضاعفة الجهود وتهيئة السبل لتأدية الزوار والمعتمرين نسكهم بكل ويسر وسهولة، ومتابعة استمرارية الأعمال على أكمل وجه لتحقيق السلامة في كافة أنحاء المسجد الحرام.

ويأتي الاجتماع بإشراف ومتابعة سعادة مدير عام السلامة المهندس بسام بن سعيد العبيدي وتوجهات سعادة وكيل الرئيس العام للأمن والسلامة ومواجهة الطوارئ والمخاطر الأستاذ فايز بن عبد الرحمن الحارثي؛ المبنية على توجيهات معالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.

عرض العناصر...
قيم الموضوع
(0 أصوات)



رفع فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والإرشادية الشيخ سلمان بن صالح المقوشي أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وإلى كافة أفراد الشعب السعودي الكريم، بمناسبة الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - مقاليد الحكم في المملكة العربية السعودية. 
وبين فضيلته أنه خلال الأعوام الستة الماضية شهدت المملكة العربية السعودية قفزات شاملة، تستهدف صالح الوطن والمواطن، باستراتيجية عمل مستدام وفق رؤية المملكة (٢٠٣٠) لتصبح علامة فارقة في تاريخنا الوطني، وفصلاً مهمًّا في تاريخ نهضة الدول والعمل على استثمار مكامن القوة في الوطن ومقوماتها، وإطلاق المبادرات والمشروعات العملاقة التي تظهر شواهد نجاحها اليوم في مختلف الميادين مع محافظتها على هويتها العربية والإسلامية الأصيلة.
وأكد فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والإرشادية استشعار جميع أبناء المملكة جيلاً بعد جيل مسؤولياتهم في المحافظة على مكتسبات الوطن التي أنجزها ملوكه العظماء منذ فجر دولة التوحيد إلى اليوم، وأهمها وحدة الصف والكلمة في مواجهة التحديات ، مبينًا أن المملكة بعد ٩٠ عاماً من التوحيد والكفاح تشهد عصراً زاهياً في عهد خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين – أيدهما الله -، حيث ينطلق العمل برؤية طموحة، وعزيمة لا تنثني، وحزم لا يلين، يعيش معها أبناء الوطن مرحلة تحول تاريخية في ترميم المفاهيم، وبناء العلاقات، ورسم خارطة جديدة من المنجزات النوعية ذات العائد الملموس.
وأردف الشيخ المقوشي قائلاً : بأن متابعة  خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - للمشروعات الكبرى والخدمات المقدمة للحجاج والعمار والزوار نابعة من استشعاره لما يمثله الحرمان الشريفان من أهمية كبرى لدى المسلمين، فسخر جميع الطاقات والإمكانات لينعم قاصدوهما بأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة وطمأنينة، وهذا منهج هذه الدولة المباركة منذ تأسيسها على يد المؤسس جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – وأبنائه البررة من بعده – رحمهم الله جميعا– حتى العهد الميمون والزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
ورفع فضيلته في ختام تصريحه الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على ما يلقاه الحرمان الشريفان وقاصدوهما والرئاسة والعاملون فيها من لدنهما من مزيد العناية ومديد الرعاية، داعياً الله لهما أن تقرّ أعينهما برؤية نتائج أعمالهما الجليلة وثمرات توجيهاتهما الكريمة في كل ما يصبّ في رعاية ومصالح المسلمين، ويحقق رسالة الحرمين الشريفين، ويقدم لقاصديهما أعظم التسهيلات وأرقى الخدمات إنه خير مسؤول وأكرم مأمول.

قيم الموضوع
(0 أصوات)
أقامت الوكالة العامة للتخطيط والتطوير وتحقيق الرؤية بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ممثلة في وحدة القياس، وبالتعاون مع الإدارة العامة لأكاديمية المسجد الحرام دورة تدريبة عن بُعد بعنوان " مؤشرات قياس الرضا " والتي تستهدف الوظائف القيادية بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وأوضح سعادة مدير وحدة القياس الأستاذ عيسى بن سفران الهذلي أن الدورة تتضمن عدة محاور أساسية وهي مفهوم القياس، ومراحل  القياس، وأساليب القياس، وأهمية القياس في الجهات الحكومية، وكيفية الاستفادة من نتائج القياس لمتخذي القرار، ومعرفة رحلة الزائر أو المعتمر.
ويأتي ذلك حرصا من  الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على تقديم الدورات التطويرية والرفع من مستوى الخدمات المقدمة لقاصدي الحرمين الشريفين ، وقد حضر الدورة (174) متدربًا، وقدم  الدورة سعادة  المدرب  الأستاذ  عبدالعزيز العصيمي .
قيم الموضوع
(0 أصوات)
 
أقام القسم النسائي بمكتبة الحرم المكي الشريف لقاء صحيا بمناسبة اليوم العالمي للسكري، قدمته سعادة المثقفة الصحية بمستشفى الملك فيصل الأستاذة آسيا بخش عن بعد، وتناول اللقاء عدة جوانب من أهمها تعريف السكري وأسبابه وأنواعه، وسبل الوقاية منه، إضافة لطرق العلاج كما أتيح للحضور فرصة المشاركة للاستفسارات والاستشارات الطبية.
ويأتي ذلك تفعيلًا لدور المكتبة التوعوي والثقافي في المجتمع، ومساهمتها في رفع مستوى الوعي لتأثير داء السكري ومخاطره على الفرد، وتقوم المكتبة بتقديم هذه الخدمات المعرفية وفقًا لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف معالي الشيخ الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس.
قيم الموضوع
(0 أصوات)

رفعت سعادة الوكيل المساعد للشؤون التوجيهية والعلمية النسائية بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتورة نورة بنت هليل الذويبي، تهنئتها لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله ورعاه- , ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله ورعاه-  بمناسبة الذكرى السادسة للبيعة .
وقالت " حققت المملكة العربية السعودية، خلال هذه الفترة، العديد من الإنجازات والتغييرات الجذرية على جميع الأصعدة؛ لتسير البلاد بقفزات هائلة نحو مستقبل يشع ازدهاره على أبناء المملكة، وكان للمرأة نصيبها في الكثير من التغييرات التي طالت حياتها.
ويصف الكثير من أبناء المملكة هذه الفترة بـ «العصر الذهبي»، نظرًا لما شهدته المرأة من تطور كبير وتقدم هائل في كل مناحي حياتها، خاصة بعدما تولى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان؛ منصب ولي العهد، حاملاً معه أفكارًا شبابية طموحة، مساهمة في دفع عجلة النمو إلى التقدم والازدهار؛ ما جعل هذه الفترة هي الأبرز والأكبر تأثيرًا في تاريخ البلاد بإنجازات متغيرة ومتعددة .
وأوضحت أن المرأة السعودية عاشت حلمها على أرض الواقع بعد ما منحتها “رؤية المملكة 2030” ومهندس الرؤية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان فرصة كبيرة لتعزيز حضورها أمام العالم، فقد تبوأت مكاناً يليق بها من توليها مناصب سياسية وتعليمية واقتصادية وغيرها من القطاعات المهمة في البلاد، ومشاركتها الفعالة في مجلس الشورى والمجال الأمني، كما دخلت انتخابات المجالس البلدية، ولم يقتصر دورها على تلك الأدوار بل تعداه الى توليها لأول مرة منصب “سفير في المملكة، فالقرارات مستمرة لخدمتها ولإتاحة الفرصة لها بأن تعمل مكملة لنصفها الآخر -الرجل-، في سبيل تحقيق توازن التمكين والعطاء فيما يخدم أهداف التنمية لهذا الوطن.
منوهة بأن هذه المناسبة الغالية علينا تجد المرأة نفسها أمام تحدٍ كبير لتثبت للعالم أجمع أنه تستحق وبجدارة هذه الثقة التي أولاها  لنا والدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان , خاصة ونحن نرى المملكة العربية السعودية و -لله الحمد- قد تحولت إلى حلقات عمل وبناء، فإننا نشكر الله -عزّ وجلّ- في وقت يمر العالم فيه بأزمات أمنية واقتصادية ومالية وتنموية,
وختمت سعادتها بأن الوكالة المساعدة للشؤون التوجيهية والعلمية النسائية  تقديم التهنئة بهذه الذكرى الغالية ذكرى ولاء يتجدد ومسيرة طموحة نحو الإبداع والتميز تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز راعياً للنهضة وقائداً لمسيرة مباركة تعهدنا فيها نحن بالسمع والطاعة والإخلاص ونذرنا أنفسنا لبناء الوطن وحمايته ورعايته وصون ثراه ونذر هو نفسه حفظه الله ورعاه لخدمة دينه ووطنه وشعبه وأمته, ولمهندس الرؤية ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي محمد بن سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه , ولمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس الذي كان له الفضل بعد الله عزوجل في تمكين المرأة في الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وذلك من خلال تنصيبها في مناصب قيادية واستحداث وكالة الشؤون التطويرية النسائية وعدد من الوكالات المساعدة النسائية فإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على إيمانه بقدرة المرأة وطاقاتها التي سخرتها لخدمة قاصدات بيت الله الحرام ولجميع منسوبو الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي والشعب السعودي عامة
قيم الموضوع
(0 أصوات)
 
 
رفعت سعادة وكيل الرئيس العام للشؤون التطويرية النسائية الدكتورة العنود بنت خالد العبُّود، باسمها وباسم منسوبات وكالة الشؤون التطويرية النسائية التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز-حفظه الله- ولسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز-حفظه الله- وإلى جميع أفراد الشعب السعودي، بمناسبة حلول الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز-حفظه الله- مقاليد الحكم.
 
وتحدثت سعادتها قائلة: نسعد هذه الأيام مع قيادتنا الرشيدة وشعب المملكة العربية السعودية في الاحتفاء بحلول الذكرى السادسة حيث تأتي ونحن نعيش لحظات نلمس من خلالها إنجازات وطنية واقتصادية وتنموية كبيرة، ومشروعات عملاقة شكلت نُقلة عظيمة، وانطلاقة لمستقبل واعد -بإذن الله- تحسمه مرحلة جديدة من العمل الوطني بعزم وبصيرة تنبثق من رؤية المملكة (2030) حيث شملت العديد من المجالات والقطاعات، ومنها الحرمان الشريفان الذي حظي ولا يزال يحظى بدعم سخي وعمل دؤوب ومتابعة جادة من القيادة الرشيدة -حفظها الله-إيماناً منها بأهمية ومكانة الحرمين الشريفين لينعم قاصديهما بأداء عباداتهم ونسكهم في يسر وسهولة.
 
وأردفت أيضاً : في هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين نالت المرأة السعودية في الحرمين الشريفين دعما غير مسبوق وثقة كبيرة حيث نُصبت في مناصب قيادية واستشارية هامة لتحقق رسالتها في الحرمين الشريفين.
 
واختتمت بقولها:نجدد البيعة على السمع والطاعة لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- سائلين الله تعالى أن يحفظ وطننا الغالي ويديم علينا نعمة الأمن والأمان.
قيم الموضوع
(0 أصوات)
 
 
 رفع سعادة الوكيل المساعد لشؤون المسجد النبوي الأستاذ عبدالعزيز الأيوبي التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين، الملكِ سلمانَ بنِ عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السُّمُوِّ الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهدِ نائبِ رئيسِ مجلسِ الوزراء وزيرِ الدفاعِ - حفظهما الله - وللشعب السعودي والأمتين العربية والإسلامية  بمناسبة الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود مقاليد الحكم .
وقال سعادته : الحمد لله الذي أكرم وأفضل، وأعطى فأجزل، والصلاة والسلامُ على ذي المنزل الأسمى والشرف الأكمل..
ونحمد الله تعالى على ما أنعم به على بلادنا مِن تجدد الخيرات، وتوالي المكرمات، ونشكره على حفظه وتوفيقه لمن جعلهم الله للوطن قادة، وللبذل والعطاء سادة، ونسأله المزيد من فضله، والبركة في عطائه..
ولِما نمر به في هذه الأيام الكريمة، والأوقات السعيدة مِن مناسبة التجديد السادس للبيعة فإنني أرفع أسمى آيات الولاء، وأخلص عبارات التهنئة والتبريكات إلى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -سلمه الله-، وإلى مقام سيدي ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -سدده الله-، وأهنئ جميع أبناء الوطن، وأحثهم على الاغتباط بهذه النعم المتجددة، وأن يبذلوا ما يستطيعون من الولاء والعطاء ليكونوا عند حسن ظن القيادة الرشيدة، كما أهنئ نفسي وزملائي في وكالة شؤون المسجد النبوي لتواصل الرعاية، واستمرار العناية بهذا المكان المبارك، وأهيب بهم أن يقوموا بواجباتهم ومسؤولياتهم في خدمة الوطن، والاهتمام بهذا الصرح الإيماني، والمعلم الحضاري العظيم.
وختاماً فإني أسأل الله سبحانه وتعالى أن يحفظ علينا عقيدتنا وبلادنا وقادتنا وأمننا واستقرارنا، وأن يوفق ولاة الأمر لما يحب ويرضى، وأن يحفظ بهم البلاد والعباد، والحمد لله رب العالمين.
قيم الموضوع
(0 أصوات)
 
 
رفع فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون الإدارية والمالية الدكتور سعد بن محمد المحيميد التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- بمناسبة ذكرى البيعة السادسة.
 
وقال سعادته: في هذه الذكرى السادسة للبيعة المباركة لقيادتنا الرشيدة -رعاها الله-، أدعو الله عز وجل أن يحفظ للمملكة قيادتها، وأمنها، وإنجازاتها، وتقدمها، وتحقيق المزيد من الرفعة العالمية في شتى المجالات. 
 
وأضاف المحيميد نحتفل اليوم بالذكرى السادسة لبيعة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله-، هذه الذكرى الغالية على قلوب أبناء شعبنا الوفي؛ الفخور بما حققته المملكة العربية السعودية من نمو اقتصادي وتطور خدميّ.
وأشاد فضيلته بما يلقاه الحرمان الشريفان وقاصدوهما خلال عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -رعاه الله- الميمون، وما تم من إجراءات للوقاية من تبعات فايروس كورونا (كوفيد 19)؛ ساهمت بفضل الله -عز وجل- في حمايتهم خلال أداء نسكهم، وأمّنت لهم أجواء صحية خالية من الأوبئة.
 
وأشار المحيميد إلى الدور الهام لخادم الحرمين الشريفين وسعيه -حفظه الله- في تعزيز التسامح العالمي، ودفع الجهود الدولية نحو نبذ الفتنة والعداء والإرهاب على المستوى العالمي، وهذا ديدن قادة بلادنا عهد يتلوه عهد، منذ المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله-، فالمتتبع للتاريخ يرى صوت الحكمة والإنسانية لبلادنا عالياً لا يعلوه صوت.
قيم الموضوع
(0 أصوات)
 
 
رفع سعادة وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الأستاذ أحمد بن محمد المنصوري التهنئة لخادم الحرمين الشريفين، الملكِ سلمانَ بنِ عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السُّمُوِّ الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهدِ نائبِ رئيسِ مجلسِ الوزراء وزيرِ الدفاعِ - حفظهما الله - وللشعب السعودي والأمتين العربية والإسلامية  بمناسبة الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود مقاليد الحكم وما تحقق من إنجازات رائدة منذُ تَوَلَّي خادمُ الحرمين الشريفين مقاليدَ الحكمِ، وأضاف سعادته أنه على الصعيدِ العالمي كانتْ، ومازالتْ، وستظلُّ المملكةُ تقف بشموخ مع قضايا الأمةِ الإسلاميةِ، ووحدةِ كلمةِ المسلمينَ والعربِ لنصرة المظلومِ وردعِ المعتدين وصد الأطماعِ التوسعيةِ.
وقال المنصوري ونحن نعيشُ الذكرى السادسة لهذه البيعةِ المباركةِ لخادم الحرمين الشريفين الملكِ سلمانَ بنِ عبدِالعزيز -يحفظه الله- ووطنِنا الغالي ينعمُ بالأمن والإستقرارِ والرخاء، فضلاً عن الإنتصاراتِ  والإنجازاتِ الإقتصادية والعمرانية، واستشرافِ المستقبلِ لهذا الوطنِ الغالي من خلال رؤيةِ المملكةِ (2030)، وقد تحقق - بحمد الله - خلالَ هذه السنوات القليلة العددُ الكثيرُ من المنجزات التنموية، والحضاريةِ للمملكة. 
وأضاف المنصوري أن افتتاحه - حفظه الله - أعمال السنة الأولى من الدورة الثامنة لمجلس الشورى وأكّد من خلال كلمته دور المملكة ومكانتها على جميع الأصعدة، و الأسس والأطر التي يقوم عليها نهج دولتنا الرشيدة، بالحفاظ على الثوابت الدينية وتطبيق الشريعة، والإلتزام بالعقيدة الإسلامية، والتمسك بقيم الوحدة والتضامن والشورى والعدل، واستقلال القرار، وحفظ الأمن والتنمية وتعزيز الصداقة".
وأشاد المنصوري بإشراف وتوجيه ودعم ومتابعة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – الذي مكّن بعد عون الله وتوفيقه من اتخاذ الإجراءات الصحية والإقتصادية والأمنية الكفيلة لمواجهة (جائحة فايروس كورونا المستجد ) التي اجتاحت العالم .و ترؤس المملكة العربية السعودية هذا العام لمجموعة العشرين - في ظل الظروف الإستثنائية - يمثل تأكيداً على متانة إقتصادها المؤثر في استقرار الإقتصاد العالمي، وتعزيز أوجه العيش الكريم للمواطن وتمكين المرأة وتفعيل دورها ‏والقضاء على الفساد والتطرف .
وبين المنصوري أنه كان  لصدور الموافقة الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - على إقامة صلاة التراويح والقيام و عيد الفطر في الحرمين الشريفين وإقامة  شعيرة الحج بأعداد محدودة، وفقاً للضوابط المتبعة، والإحترازات الصحية اللازمة.
وجسَّد هذا القرار حرص خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على إقامة هذه الشعيرة العظيمة في نفوس المسلمين في ظل هذه الجائحة التي ألمّت بالعالم أجمع، داعياً الله - عز وجل - أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.
واستجابة لتطلع كثير من المسلمين في الداخل والخارج لأداء مناسك العمرة والزيارة، وانطلاقًا من حرص القيادة الرشيدة على صحة قاصدي الحرمين الشريفين وسلامتهم، فقد صدرت الموافقة الكريمة مؤخراً على السماح بأداء العمرة والزيارة تدريجياً، مع اتخاذ الإجراءات الإحترازية الصحية اللازمة،
وذلك على عدد من المراحل وبنسب محددة.
ولله الحمد والمنة كانت جميع الجهود والخدمات المقدمة في الحرمين الشريفين على أعلى مستوى من الجودة والإحترافية والإتقان بإشراف وتوجيه ودعم القيادة الرشيدة – أيدها الله -.
واختتم المنصوري تصريحه بقوله : إن ذكرى البيعة السادسة  لخادم الحرمين الشريفين  الملكِ سلمانَ بنِ عبدالعزيزـ حفظه الله ـ هي مناسبةٌ غاليةٌ على قلوبنا جميعاً نُعبّر فيها عن ولائنا وحبنا لوطننا الغالي ولقيادتنا الرشيدة ، مجددين العهدَ والولاءَ الصادقَ بأن نكونَ على قدر المسؤوليةِ  لتحقيقِ ما  يتطلع إليه يحفظه الله من عملٍ دؤوبٍ خدمةً للدين ثم المليكِ والوطن ، داعينَ الباري "عز وجل" أن يمتِّع خادمَ الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بالصحة والعافية وأن يمدَّه بعونه وتوفيقه ، وأن يحفظ سموَّ ولي عهده الأمين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السُّمُوِّ الملكي الأمير محمد بن سلمانَ بنِ عبد العزيز آل سعود وأن يديمَ على الوطن نعمةَ الأمنِ والأمانِ والإستقرار .
قيم الموضوع
(0 أصوات)
رفع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس تهنئته لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -رعاه الله- بمناسبة الذكرى السادسة للبيعة.
وابتدأ معاليه كلمته بقوله: "نحمدكَ اللهمَّ على عمِيم آلائك، ونشكركَ على جزيلِ نعمائك، ونصلِّي ونسلِّم على خاتم رسلك وأنبيائك، سيدنا محمد الذي أتمَّ اللهُ به النِّعمة، وكشفَ به الغُمَّة، وعلى آله وأصحابِه ومن اهتدى بهديه وسار على سنَّته إلى يوم الدِّين".
ولفت معاليه أن البيعة التي قررتها الشَّريعة، وأوجبتها نصوص الكتاب والسُّنة، هي أصل من أصول الدِّين الحنيف، ومعلَم من معالم المِلّة، يوجب الشَّرع التزامها والوفاء بها، لأنَّها أصلٌ عقديّ وواجبٌ شرعيّ، ولُحْمة على السَّمع والطَّاعة تنصّ، وعلى الإجلال والمحبَّة تحضُّ وتخصّ، إنَّها علاقة عَقَدِيَّة تعبديَّة تقوم على ركيزة إعلاء مصالح الدِّين، ورفع صرح الشَّريعة، وتتجافى عن المصالح الذَّاتية، والمطامع الشَّخصيَّة، والحبِّ المزعوم، والمديح الكاذب، والإطراء المزيَّف، يقول الإمام النَّووي: «وتنعقد الإمامة بالبيعة»، ويقول العلاّمة الكرماني: «المبايعة على الإسلام؛ عبارة عن المعاقدة والمعاهدة عليه».
وأكد معاليه أن مناسبة ذكرى البيعة السَّادسة وما لها من آثار في النُّفوس تعد صورة نموذجيَّة من إعلان الولاء لقيادة المملكة العربية السعودية؛ متمثلة في خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده صاحب السُّمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، وإنَّ بلادنا الغالية تعيش صورة نادرة من التَّلاحم بين الشَّعب والقيادة؛ منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- وعهد أبنائه البررة من بعده -رحمهم الله- وحتى هذه العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان -حفظهم الله- وقد أثمرت ولا تزال تثمر حبًا وأمنًا واستقرارًا، وإشادة عمليَّة وجادة بالقرارات الإصلاحيَّة الحازمة والجازمة، والتنمويَّة المتطلعة البانية، والإداريَّة المتبصرة الواعية، والتي أصدرها خادم الحرمين الشريفين منذ توليه مقاليد الحكم، والتي كان من بينها مواصلة المملكة بثباتٍ قيادةً وشعبًا لنصرة قضايا الأمة في كل الاتجاهات، والتَّأكيد على تنمية المواطن وما يحتاج إليه، وتحقيق الأمن والاستقرار في البلاد وفي العالم أجمع، وتَّأكيد المملكة الدائم على محاربة الإرهاب بجميع صوره، ومحاربة كافة أشكال الفساد, مع ملاحظة ما للمملكة من ثقل عربي، وعمق إسلامي، ورسالة دينيَّة وروحيَّة؛ أَهّلَتْها لأن تكون في الصف الأول؛ حفاظًا على الحقِّ والعدل والسَّلام، مع عدم التَّدخل في شؤون الآخرين، وعدم السَّماح لأيِّ أحدٍ كان بالتَّدخل في شؤونها الداخليَّة، ومع الانفتاح والتَّسامح مع دول العالم.
وأشار معاليه إلى ما شرف الله به بلادنا الغالية من خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما عماراً وزوارا وحجاجا، وما تبذله حكومة المملكة العربية السعودية من غالٍ ونفيس شاهد صدق على تمسك قيادة المملكة بثوابتها ونهجها في خدمة الإسلام، وما يشهده الحرمان الشريفان من ثورة عمرانية من توسعات ومشاريع عملاقة خير دليل على ذلك، حيث سخرت المملكة كل السبل الممكنة في التسهيل والتيسير على ضيوف الرحمن يما يوفر لهم بيئة آمنة مطمئنة ليؤدوا مناسكهم في أجواء روحانية بكل سكينة وخشوع.
وأوضح معاليه أن هذه المناسبة المباركة الغالية أَتَتْنَا وقد سجلت المملكة العربية السعودية في ظل القيادة الرشيدة الحكيمة؛ ريادة عالميَّة في فنِّ إدارة الأزمات، واحتواء الكوارث والملمَّات، ضاربة المُثل العليا والنَّماذج السَّامقة، في الحرص على صحة الإنسان، وسلامة الأوطان.
ونوه معاليه إلى أن كل ما تحقق من إنجازات مرومة، وإجراءات مقننة أسهمت في تخفيف لأواء جائحة كورونا؛ لم يكن ليتحقق لولا فضل الله سبحانه وتعالى، ثمَّ التَّوجيهات المسددة من خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين -حفظهما الله ورعاهما-.
وأردف معاليه: إنَّها والله لمناسبة غالية وعزيزة على القلوب، نرفع فيها تهنئتنا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي عهده صاحب السُّمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- نجدد فيها الحبّ والولاء لهذه القيادة الكريمة الموفقة، ونؤكد من خلالها أن شرق البلاد وغربها على اللحمة المخلصة التي تجمع القيادة النَّبيلة بالشَّعب الوفيّ، حيث يُثمر النَّماء والازدهار واستتباب الأمن رغم ما يمر به العالم من تقلبات.
وأضاف معاليه: إن كل مواطن على أرضنا الغالية فخور بما تَحَقَّقَ لبلاده بقيادة ولاة الأمر، مجدِّدين بهذه المناسبة البيعة الشَّرعية لولاة أمرنا -وفقهم الله- على كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم بيعة شرعية مخلصة، وولاءً صادقًا على السَّمع والطَّاعة بالمعروف في العسر واليسر، والمنشط والمكره، امتثالاً لأمر الله -عزّ وجل- واستنادًا لسنة رسوله عليه الصلاة والسلام.
وختم معاليه تصريحه سائلًا اللهَ -عزّ وجلَّ- بأنْ يديم على وطننا أمنه وأمانه، واستقراره وعزته في ظل قائده المعطاء خادم الحرمين الشريفين أطال الله في عمره خادمًا لديننا ومقدساتنا، وأن يعيد علينا ذكرى البيعة أعوامًا مديدة وهو في أتم صحة وأحسن حال، وأن يشد أزره بولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله ورعاه- قائد نَّهضة بلادنا، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ الأمين؛ وعلَى آلهِ وصحبهِ أجمعين؛ والحمدُ للهِ ربِّ العَالمين.
قيم الموضوع
(0 أصوات)

قامت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة بالإدارة العامة لتنسيق الأعمال التطوعية وبالتعاون مع جمعية زمزم الصحية التطوعية بإجراء فحوصات وتحاليل أولية للموظفين والمتطوعين لدى الرئاسة. 

وأوضح مدير الإدارة العامة لتنسيق الأعمال التطوعية الأستاذ خالد بن فهد الشلوي أن مثل هذه الفعاليات تهدف إلى رفع مستوى الوعي الصحي لدى منسوبي الرئاسة والمتطوعين وتوعيتهم بأعراض ومضاعفات داء السكري وطرق الوقاية والحماية منه وأهمية الفحص المبكر  لمختلف الأمراض المزمنة, وتعزيز الجانب الصحي .

وبين الشلوي أن الفحوصات أجراها فريق طبي استشاري متخصص حيث يأتي ذلك حرصاً من  الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على سلامة الموظفين والعاملين لديها مع إتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية المتبعة للوقاية من فايروس كورونا.